وتقليص البرامج الفيدرالية التي تحمي الأمريكيين من الظواهر الجوية المتطرفة التي يسببها تغير المناخ، مما يُصعّب على المجتمعات الاستعداد للكوارث الطبيعية والتعافي منها. ستُضعف هذه القرارات الاقتصاد، والأهم من ذلك، أنها قد تُودي بحياة الكثيرين.

واستعرضت الصحيفة القطاعات الحيوية التى فككتها قرارات الادارة الجديدة ومنها الادارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي. هذه الوكالة، التابعة لوزارة التجارة حيث تُراقب الطقس، وتُجري أبحاثًا مناخية، وتُحافظ على نماذج تنبؤات جوية مُعقدة تُعدّ أساسية لجزء كبير من الاقتصاد الأمريكى ويستخدم المزارعون هذه النماذج لتحديد المحاصيل التي يُنصح بزراعتها وموعد زراعتها، بينما تستخدمها قطاعات الشحن والطيران لتجنب التقلبات الجوية الخطيرة.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل