نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
وزيرة التضامن: نرعى نحو 9 آلاف طفل في دور الرعاية - عرب فايف, اليوم الأحد 11 مايو 2025 12:25 صباحاً
كشفت وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة مايا مرسي عن عدد الأطفال الأيتام الذيت ترعاهم الدزلة، مؤكدة على أن رعاية الأيتام هو الملف الأصعب بالنسبة لها ضمن برنامج الحماية المدنية.
وزيرة التضامن الاجتماعي: نرعى نحو 9 آلاف طفل في دور الرعاية
وأوضحت وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة مايا مرسي، خلال لقاء رصده موقع تحيا مصر، مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON، أن "اليتيم أو الطفل المتروك ليس له أحد إلا الدولة، ونحن في الوزارة نرعى نحو 9 آلاف طفل في دور الرعاية المختلفة.
وأشارت وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة مايا مرسي، إلى أن هناك نحو 12 ألف طفل ضمن برنامج أسر الكفالة، مستدركة ودائمًا أكون قلقة وحريصة على أن تكون اللجان منحت الطفل للأسرة المناسبة من أب وأم مؤهلين".
وزيرة التضامن الاجتماعي توضح الهدف من ملفات التضامن
وتحدث وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة مايا مرسي، عن ملفات الحماية الاجتماعية، بصفة عامة، موضحة أن الهدف الأساسي منها هو الوصول بالأسر إلى التمكين الاقتصادي.
وأكدت على أننا نستهدف الخروج بنسب أعلى من دائرة الفقر والعوز والاحتياج إلى دائرة التمكين الاقتصادي، قائلة :"إن هدفنا ما يبقاش الابن أو الابنة في أسر تكافل وكرامة في المستقبل ضمن نفس البرنامج. من المفترض أن تُخرج الأسرة أبناءها من دائرة العوز".
وأشارت وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة مايا مرسي، وزارة التضامن مسؤولة عن كل فئات الشعب المصري، قائلة: "الوزارة مسؤولة عن كل فئات الشعب، سواء الأسر الأولى بالرعاية أو الأطفال، أو دور الحضانة، ودور الرعاية، وأهالينا في دور المسنين، وذوي الهمم، وليس برنامج تكافل وكرامة فقط".
وأشارت وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة مايا مرسي، إلى أن ملف التضامن الاجتماعي كبير جدًا وصعب للغاية، ولكن ما يخفف عليّ المهام أنني توليت حقيبة الوزارة بعد زملاء مثل الدكتورة غادة والي، والدكتورة نيفين القباج".
ولفتت وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة مايا مرسي "اليوم، بعد تولي المسؤولية، نُكمل منظومة الحماية الاجتماعية.. الفترة في عام 2014 كانت صعبة للغاية، ودائمًا ما أقول إن حقبة الدكتورة غادة والي، وزيرة التضامن الأسبق، كانت في فترة دقيقة من عمر مصر، وهي فترة الإرهاب والتطرف والحوادث".
0 تعليق