أنهى كل فنان شارك في فعالية ارسم فرحة التي تقيمها جمعية العوامية الخيرية بمشروع الرامس وسط العوامية تدريب 8 أطفال على الرسم بالريشة والألوان.
وقالت الفنانة التشكيلية مروى آل حسين: "نحن في فعالية اليوم العالمي للطفل في وسط العوامية، وهذه الفعالية تحت شعار ارسم فرحة وهي تابعة لخيرية العوامية".
وأضافت "نحن نقوم بتدريب الأطفال على الرسم بالألوان وتنمي مهاراتهم، والفكرة أن يتواجد 10 فنانين وكل فنان يأخذ معه 8 أطفال يعلمهم ويدربهم على الفن التشكيلي، ونبدأ خطوة بخطوة معهم، استخدمنا الألوان الأكريليك، وكل فنان قام بإيجاد فكرة خاصة به مع الأطفال الذي يدربهم، فكانت الألوان مختلفة وكذلك الفكرة، وقد جذبت فكرة الطبيعة مجموعتي".
تابعت آل حسين "أنا اخترت ألوان الطبيعة، واستخدمت الألوان المعروفة لدى الأطفال، بحيث تكون الألوان الطبيعية الهادئة، ومنها نغرس في نفوس الأطفال الإلهام والثقة، واختارت شيء قريب من الأطفال وهي الغيوم والسماء وهذا مألوف عند جميع الأطفال".
وأكدت "بهذه الفعالية ننمي مواهب الأطفال ونطلق لهم العنان، وبها تفتح لهم مهارات وأفاق جديدة في المستقبل، ومنها يصنع إلهام جديد متشعب".
أشارت آل حسين إلى أن الفرشاة والألوان واللوحة مقدمة من جمعية العوامية الخيرية، وسوف تمنح كلها للطفل مع لوحته التي رسمها في نهاية الفعالية، قائلة: "نأمل أن نكون أدخلنا المعرفة في الرسم لدى الأطفال، وقد وجدنا الأطفال في حماس كبير ويريدون أن يتعلموا كل ما يتم تداوله".
وقالت "كما وجدنا تفاعل من قبل الأسر التي تزور الفعالية، إذ حاولنا إرضاء جميع الفئات العمرية وكان المستهدف في مجموعتي من عمر 7 سنوات إلى 15 سنة ومن الجنسين، ونحن هنا نريد أن نطلق الإبداع لجميع الفئات العمرية".
وقالت الفنانة التشكيلية مروى آل حسين: "نحن في فعالية اليوم العالمي للطفل في وسط العوامية، وهذه الفعالية تحت شعار ارسم فرحة وهي تابعة لخيرية العوامية".
وأضافت "نحن نقوم بتدريب الأطفال على الرسم بالألوان وتنمي مهاراتهم، والفكرة أن يتواجد 10 فنانين وكل فنان يأخذ معه 8 أطفال يعلمهم ويدربهم على الفن التشكيلي، ونبدأ خطوة بخطوة معهم، استخدمنا الألوان الأكريليك، وكل فنان قام بإيجاد فكرة خاصة به مع الأطفال الذي يدربهم، فكانت الألوان مختلفة وكذلك الفكرة، وقد جذبت فكرة الطبيعة مجموعتي".
ألوان الطبيعة
تابعت آل حسين "أنا اخترت ألوان الطبيعة، واستخدمت الألوان المعروفة لدى الأطفال، بحيث تكون الألوان الطبيعية الهادئة، ومنها نغرس في نفوس الأطفال الإلهام والثقة، واختارت شيء قريب من الأطفال وهي الغيوم والسماء وهذا مألوف عند جميع الأطفال".
وأكدت "بهذه الفعالية ننمي مواهب الأطفال ونطلق لهم العنان، وبها تفتح لهم مهارات وأفاق جديدة في المستقبل، ومنها يصنع إلهام جديد متشعب".
حماس كبير
أشارت آل حسين إلى أن الفرشاة والألوان واللوحة مقدمة من جمعية العوامية الخيرية، وسوف تمنح كلها للطفل مع لوحته التي رسمها في نهاية الفعالية، قائلة: "نأمل أن نكون أدخلنا المعرفة في الرسم لدى الأطفال، وقد وجدنا الأطفال في حماس كبير ويريدون أن يتعلموا كل ما يتم تداوله".
وقالت "كما وجدنا تفاعل من قبل الأسر التي تزور الفعالية، إذ حاولنا إرضاء جميع الفئات العمرية وكان المستهدف في مجموعتي من عمر 7 سنوات إلى 15 سنة ومن الجنسين، ونحن هنا نريد أن نطلق الإبداع لجميع الفئات العمرية".
0 تعليق