تعهد المستشار الألماني أولاف شولتس بتقديم "دعم لا يتزعزع" لأوكرانيا في حربها ضد روسيا.
وقال، إن أهم رسالة هي أن "ألمانيا تقف بثبات إلى جانب أوكرانيا. نقول ما نفعل، ونفعل ما نقول".
وكان أعلن "شولتس" عن تقديم مساعدات عسكرية خلال العام المقبل أيضا، موضحًا أن هذه المساعدات تتضمن على سبيل المثال أنظمة دفاع جوي ومدافع هاوتزر وطائرات مسيرة قتالية واستطلاعية وذخائر مدفعية.
وتابع شولتس: "أقول هذا بوضوح شديد للرئيس الروسي فلاديمير بوتين هنا في كييف اليوم: نفسنا طويل، وسنقف إلى جانب أوكرانيا طالمًا كان ذلك ضروريًا".
وهذه هي أول زيارة يقوم بها شولتس لكييف منذ عامين ونصف العام، ولدى وصوله أعلن شولتس عن توريد المزيد من الأسلحة للدفاع ضد روسيا بقيمة 650 مليون يورو في ديسمبر الجاري.
كان المستشار الألماني زار العاصمة الأوكرانية لأول مرة قبل وقت قصير من الغزو الروسي في فبراير 2022.
وبعد أربعة أشهر من الهجوم الروسي، أعقب ذلك بزيارة أخرى في يونيو 2022 مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الإيطالي آنذاك ماريو دراجي.
وقال، إن أهم رسالة هي أن "ألمانيا تقف بثبات إلى جانب أوكرانيا. نقول ما نفعل، ونفعل ما نقول".
تداعيات حرب روسيا وأوكرانيا
وأكد أن أوكرانيا يمكنها الاعتماد على ألمانيا، مشددًا على عدم التراخي في دعم أوكرانيا.وكان أعلن "شولتس" عن تقديم مساعدات عسكرية خلال العام المقبل أيضا، موضحًا أن هذه المساعدات تتضمن على سبيل المثال أنظمة دفاع جوي ومدافع هاوتزر وطائرات مسيرة قتالية واستطلاعية وذخائر مدفعية.
وتابع شولتس: "أقول هذا بوضوح شديد للرئيس الروسي فلاديمير بوتين هنا في كييف اليوم: نفسنا طويل، وسنقف إلى جانب أوكرانيا طالمًا كان ذلك ضروريًا".
حرب وحشية
كما أكد أن الجميع يتمنون نهاية لهذه "الحرب الوحشية"، لكنه علّق قائلا: "الدعم الذي لا يتزعزع هو أحد وجهي العملة"، فيما يتمثل الوجه الآخر في العمل على استكشاف سبل لتحقيق سلام عادل ودائم لأوكرانيا.وهذه هي أول زيارة يقوم بها شولتس لكييف منذ عامين ونصف العام، ولدى وصوله أعلن شولتس عن توريد المزيد من الأسلحة للدفاع ضد روسيا بقيمة 650 مليون يورو في ديسمبر الجاري.
كان المستشار الألماني زار العاصمة الأوكرانية لأول مرة قبل وقت قصير من الغزو الروسي في فبراير 2022.
وبعد أربعة أشهر من الهجوم الروسي، أعقب ذلك بزيارة أخرى في يونيو 2022 مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الإيطالي آنذاك ماريو دراجي.
0 تعليق