كشفت المدير الوطني لقطاع الثروة الحيوانية بمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة «الفاو» خالد الداوود عن إنشاء 7 حظائر نموذجية في مختلف مناطق المملكة، مزودة بأحدث التقنيات الرقمية، لتصبح الأولى من نوعها في الشرق الأوسط وغرب آسيا.
وقال خلال مشاركته في الملتقى الدولي الأول لريف السعودية بمحافظة الأحساء، إن هذه الحظائر تُعدّ جزءًا من مبادرات قطاع التنمية الريفية المستدامة، وتتميز بأتمتةٍ رقميةٍ كاملة تُراقب درجة الحرارة والرطوبة، وتُنظم تدفق الهواء لتوفير بيئةٍ مثاليةٍ للماشية.
وأضاف: لدينا احدى مبادرات الثروة الحيوانية او مشاريع مبادرة الثروة الحيوانية لقطاع التنمية الريفية المستدامة، نعمل اليوم في المملكة العربية السعودية على انشاء عدد 7 حظائر في كل من الجبيل وحفر الباطن ومنطقة الحدود الشمالية وحائل والقصيم والمدينة المنورة وكذلك نجران.
وأكد الداوود، أن هذه الحظائر تُطبّق أفضل الممارسات العالمية في تربية المواشي، بهدف إنتاج قطعانٍ عالية الجودة، تتميز بمقاومة الأمراض، وتُسهم في خفض نسبة نفوق المواليد.
وأشار إلى أن الوزارة تستهدف زيادة عدد هذه الحظائر ليتجاوز 30 حظيرةً، لتُستخدم من قِبل صغار مُربي الماشية، والجمعيات، والمؤسسات، مُسهمةً في تطوير قطاع الثروة الحيوانية، ودعم الاقتصاد الوطني.
وقال ستُسهم هذه الحظائر في توفير كمياتٍ وفيرةٍ من اللحوم عالية الجودة للسوق المحلي، من خلال تسمين الحملان في حظائرَ مُخصصةٍ، ثم نقلها إلى مراكز التسويق لبيعها بمختلف الأوزان والأشكال.
وقال خلال مشاركته في الملتقى الدولي الأول لريف السعودية بمحافظة الأحساء، إن هذه الحظائر تُعدّ جزءًا من مبادرات قطاع التنمية الريفية المستدامة، وتتميز بأتمتةٍ رقميةٍ كاملة تُراقب درجة الحرارة والرطوبة، وتُنظم تدفق الهواء لتوفير بيئةٍ مثاليةٍ للماشية.
وأضاف: لدينا احدى مبادرات الثروة الحيوانية او مشاريع مبادرة الثروة الحيوانية لقطاع التنمية الريفية المستدامة، نعمل اليوم في المملكة العربية السعودية على انشاء عدد 7 حظائر في كل من الجبيل وحفر الباطن ومنطقة الحدود الشمالية وحائل والقصيم والمدينة المنورة وكذلك نجران.
تطوير قطاع الثروة الحيوانية
وأشار إلى ان كل حظيرة تضم بسعة 5800 رأس، عياداتٍ بيطريةً ومراكزَ للتلقيح الصناعي، ومناطقَ مُخصصةً لاستقبال وغسل وتجفيف الماشية، بالإضافة إلى مرافقَ لسكن العمالة، ووحداتٍ للصناعات التحويلية، وأماكنَ للعزل والتخلص من الحيوانات النافقة، ومواقعَ لتجميع المخلفات للاستفادة منها زراعيًا وفي إنتاج الطاقة.وأكد الداوود، أن هذه الحظائر تُطبّق أفضل الممارسات العالمية في تربية المواشي، بهدف إنتاج قطعانٍ عالية الجودة، تتميز بمقاومة الأمراض، وتُسهم في خفض نسبة نفوق المواليد.
وأشار إلى أن الوزارة تستهدف زيادة عدد هذه الحظائر ليتجاوز 30 حظيرةً، لتُستخدم من قِبل صغار مُربي الماشية، والجمعيات، والمؤسسات، مُسهمةً في تطوير قطاع الثروة الحيوانية، ودعم الاقتصاد الوطني.
وقال ستُسهم هذه الحظائر في توفير كمياتٍ وفيرةٍ من اللحوم عالية الجودة للسوق المحلي، من خلال تسمين الحملان في حظائرَ مُخصصةٍ، ثم نقلها إلى مراكز التسويق لبيعها بمختلف الأوزان والأشكال.
0 تعليق