كرَّم وزير النقل والخدمات اللوجستية، صالح بن ناصر الجاسر، الفائزين في منافسات تحدي النقل بنسخته الثالثة الذي أسدلت فعالياته أمس السبت، بحفل ختامي نظمته الهيئة العامة للنقل، حضره رئيس الهيئة المكلف رميح بن محمد الرميح، وعدد من قيادات الجهات الحكومية وذات العلاقة، التي تمثل القطاعين العام والخاص.
وشهد الحدث الذي هدف إلى جمع المواهب الرائدة لتقديم حلول مستدامة وتجربة نقل أكثر فعالية ويسرًا لجميع الأفراد -خلال ثلاثة أيام- مشاركة واسعة للمبتكرين ورواد الأعمال والمصممين، لابتكار حلول واعدة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتطوير الخدمات في مختلف أنماط النقل البري والبحري والسككي.
بينما حصل على جائزة المركز الثاني مشروع "واثق" بقيمة 100 ألف ريال، وحقق مشروع "Air doc” جائزة المركز الثالث التي بلغت 50 ألف ريال. فيما حصل فريق "رجعها" وفريق "one drop” على مبلغ 20 ألف ريال مقدمة من الراعي الاستراتيجي.
وسجل الحدث الفريد في نسخته الثالثة، إقبالًا واسعًا من قبل المتسابقين، بلغ أكثر من 813 مسجلًا ترشح منهم 165 مشاركًا، ليشاركوا في التحدّي ويسهموا في بناء مشاريعه، مشكّلين 50 فريقًا، عبر 3 مسارات باستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث كان الأول مسار تعزيز الاستدامة، بالإضافة لمسار تحسين السلامة، وأخيرًا عبر مسار جودة النقل.
وشهد الحدث الذي هدف إلى جمع المواهب الرائدة لتقديم حلول مستدامة وتجربة نقل أكثر فعالية ويسرًا لجميع الأفراد -خلال ثلاثة أيام- مشاركة واسعة للمبتكرين ورواد الأعمال والمصممين، لابتكار حلول واعدة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتطوير الخدمات في مختلف أنماط النقل البري والبحري والسككي.
منافسات تحدي النقل
وحصل ثلاثة فائزين على المراكز الثلاثة الأولى من أصل 10 مرشحين، حيث حاز على جائزة المركز الأول مشروع "اكوابالتس" بقيمة 150 ألف ريال.بينما حصل على جائزة المركز الثاني مشروع "واثق" بقيمة 100 ألف ريال، وحقق مشروع "Air doc” جائزة المركز الثالث التي بلغت 50 ألف ريال. فيما حصل فريق "رجعها" وفريق "one drop” على مبلغ 20 ألف ريال مقدمة من الراعي الاستراتيجي.
وسجل الحدث الفريد في نسخته الثالثة، إقبالًا واسعًا من قبل المتسابقين، بلغ أكثر من 813 مسجلًا ترشح منهم 165 مشاركًا، ليشاركوا في التحدّي ويسهموا في بناء مشاريعه، مشكّلين 50 فريقًا، عبر 3 مسارات باستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث كان الأول مسار تعزيز الاستدامة، بالإضافة لمسار تحسين السلامة، وأخيرًا عبر مسار جودة النقل.
0 تعليق