أكد عدد من سكان حي دانة الرامس بالقطيف، أن الحي يعاني عددًا من المشاكل، أهمها الحفر المنتشرة في الشوارع، وتحويل مساحة أكبر حديقة في الحي إلى مكب للخرسانة من قبل ضعاف النفوس، وعدم الالتزام بالكود السعودي في عمليات البناء من قبل المطورين والمقاولين.
وقال المواطن ”زكي آل الشيخ“: يعتبر مخطط دانة الرامس كبيرًا ومنظمًا، ولكن قاطني الحي يعانون من الشوارع غير المعبدة والمحفرة، وأنه لا توجد صيانة للشوارع، والحفر تكثر وتنتشر في كل أنحاء الحي.
وذكر المواطن ”عبدالله السعيد“، أنه يسكن قسم ”د“ في حي دانة الرامس، وتوجد في هذا الحي أكبر حديقة في المخطط، والتي طُرحت لبدء العمل فيها قبل سنتين، ومنذ ذلك الوقت لم يتغير شيء في هذه الحديقة، وأصبحت مكبًا للمخلفات والنفايات وبقايا البناء مثل الخرسانة الصلبة الإسمنتية والألواح الخشبية.
وذكر أن أبرز هذه المشاكل، عدم التزام المقاولين والمطورين بالكود السعودي، ما يعرض الأهالي وقاطني الحي للخطر، إضافةً إلى سوء عملية التسوير في أغلب المواقع، داعيًا الجهة المسؤولة إلى تكثيف الرقابة على الحي، والتأكد من التزام المقاولين بالكود السعودي، للحفاظ على سلامة الجميع، وخاصة الأطفال.
بدورها، خاطبت ”اليوم“ البلدية حول حي دانة الرامس، وأكدت أنها تعمل على إقامة الجولات الرقابية وبشكل مستمر، للحد من المخالفات التي تشوه المشهد الحضري، وأن فرقها تقوم على معالجة أي تشوه بصري، ضمن الأنظمة والقوانين في إطار أنسنة المدن، وذلك لرفع كفاءة متطلبات المواطن ورفع جودة الحياة.
وقال المواطن ”زكي آل الشيخ“: يعتبر مخطط دانة الرامس كبيرًا ومنظمًا، ولكن قاطني الحي يعانون من الشوارع غير المعبدة والمحفرة، وأنه لا توجد صيانة للشوارع، والحفر تكثر وتنتشر في كل أنحاء الحي.
وذكر المواطن ”عبدالله السعيد“، أنه يسكن قسم ”د“ في حي دانة الرامس، وتوجد في هذا الحي أكبر حديقة في المخطط، والتي طُرحت لبدء العمل فيها قبل سنتين، ومنذ ذلك الوقت لم يتغير شيء في هذه الحديقة، وأصبحت مكبًا للمخلفات والنفايات وبقايا البناء مثل الخرسانة الصلبة الإسمنتية والألواح الخشبية.
مخالفات المباني
بدوره، بيّن المواطن ”محمد الزاير“، أنه يسكن منطقة ”د“ في دانة الرامس، والتي تُعتبر منطقة كبيرة جدًا، وعدد المنازل فيها يفوق 4000 وحدة سكنية، وتعتبر حركة البناء والإنشاء نشطة جدًا، لذلك يعاني الأهالي من مشاكل عديدة.وذكر أن أبرز هذه المشاكل، عدم التزام المقاولين والمطورين بالكود السعودي، ما يعرض الأهالي وقاطني الحي للخطر، إضافةً إلى سوء عملية التسوير في أغلب المواقع، داعيًا الجهة المسؤولة إلى تكثيف الرقابة على الحي، والتأكد من التزام المقاولين بالكود السعودي، للحفاظ على سلامة الجميع، وخاصة الأطفال.
بدورها، خاطبت ”اليوم“ البلدية حول حي دانة الرامس، وأكدت أنها تعمل على إقامة الجولات الرقابية وبشكل مستمر، للحد من المخالفات التي تشوه المشهد الحضري، وأن فرقها تقوم على معالجة أي تشوه بصري، ضمن الأنظمة والقوانين في إطار أنسنة المدن، وذلك لرفع كفاءة متطلبات المواطن ورفع جودة الحياة.
0 تعليق