خلال الأيام القادمة ينشط المتسولين وتعد هذه خلايا تنشط من خلال شهر رمضان المبارك ويعد بعض المتسولين من بعض الدول المعادية للوطن وهي خلايا مدربه على استعطاف أهل القلوب الرحيمة ويجب أن نتعاون مع مكافحة التسول ولا نقدم على هذا التبرع إلا من خلال الجهات الرسمية المرخصة من قبل الدولة السعودية.

ومن الخلايا المدربة على استعطاف كبار السن وأصحاب العاهات والإعاقات والمرضى من كبار السن وذوي الإحتياجات الخاصة وبعضهم يدعي أنه لا يستطيع المشي ويستخدم كرسي متحرك .

والبعض الآخر يقوم بشراء تقارير طبية ويعمل عليها في الشوارع والمساجد حتى يستطيعون الحصول على المال من أهل الخير وهم شريحة معاديه للوطن .

علينا أن نحذر منّهم ومن شر خبثهم الشيطاني الحمدلله لك يارب الدولة السعودية فتحت لنا قنوات التواصل الإجتماعي مع هذّه المؤسسات الرسمية ولدينا التنمية الإجتماعية – الضمان – وحساب المواطن والجمعيات الخيرية وجمعية احسان وغيرها

من الجمعيات وجمعيّة تراحم التي تدعم الفئات المستحقة منّ المحتاجين أو المتعففين والتي تدعمهم ومسجلين لدى الجهات الحكومية الرسمية. ويرجع الأمر على المواطنين أن نوقف التبرعات العشوائية التي تسهم لمحاربتنا من أعدائنا وأعداء الوطن وهم يجمعون المال ويدربون المتسولين لنهب المال منا تحت ذريعة المحتاجين وهذا شهر رمضان المبارك أقبل علينا وعندنا أسر ومرضى وعلينا أن نساهم مع مكافحة التسول ضدهم وهذه الشرذمة التي تسعى لكسب المال من خلال هذا التسول ونحن شركاء في تحقيق الأمن والإستقرار لوطننا الغالي .

ونحترم أنظمة وقوانين الدولة السعودية العظمى ولنكن يد واحدة مع الدولة حتى نحارب التسول الذي يدعم الإرهاب ونقطع الطريق عليهم ونتحرى المحتاجين من أبناء وأسر الوطن وقد حذرت الدولة جميع المساجد من المتسولين او الوقوف عند أبواب المساجد وأنه سوف تطبق النظام ضدهم ومع من يتعاون معهم.

للتواصل والمشاركة من خلال الإيميل التالي
[email protected]