المصريون من كل الفئات والطوائف.. مواقف الرئيس السيسي رفعت رؤوسنا - عرب فايف

0 تعليق ارسل طباعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
المصريون من كل الفئات والطوائف.. مواقف الرئيس السيسي رفعت رؤوسنا - عرب فايف, اليوم السبت 22 فبراير 2025 02:42 مساءً

أشار المواطنون إلي موقف مصر إزاء الدفاع عن القضية الفلسطينية. وإرادتها السيادية الحازمة حول منع التهجير القسري للفلسطينيين. ورفض كل المحاولات والإغراءات لتهجير الفلسطينيين الي أرض سيناء واثبت للعالم إن مصر قوية بقيادتها وشعبها وجيشها مؤكدين ان الشعب يقف خلف قيادته السياسية للحفاظ علي السيادة والاستقلال والأمن القومي مهما كان الثمن .

واشاد المواطنون التدخل المصري لإيجاد حلول حول إعادة بناء فلسطين بتواجد الفلسطينيين علي أرضها. ومد يد المساعدات لفلسطين. من قبل الجيش المصري. بمشهد عظيم لن ينساه التاريخ.

كما أشاد المواطنون بقرار الرئيس عبدالفتاح السيسي.  باقامة " بناء ميناء طابا ".

قال عصام رفعت " مدير تسويق ": منذ 7 اكتوبر والرئيس السيسي يحذر من تصفية القضية الفلسطينية وقال إن التهجير بالنسبة لمصر خط احمر وقال أيضا أنه لا يمكن أن تشارك مصر في ظلم وتصفية القضية الفلسطينية ولقد سعدت حقا. بالخطوة الاستباقية للرئيس عبدالفتاح السيسي واتخاذ قرار حاسم في وقت حرج للحفاظ علي الأمن القومي ب إنشاء ميناء طابا البحري هذه خطوة مهمة جدا ومنفذ استراتيجي علي خليج العقبة.
نرمين سيف » مدير إدارة بقطاع البترول : رؤية القيادة الحكيمة في إدارة ملف تهجير الفلسطينيين. ودخول المساعدات. والحفاظ علي أمننا القومي. عزز الشعور لدي  كل مواطن مصري بالفخر والإعتزاز والتأييد الكامل والمطلق للرئيس عبدالفتاح السيسي.

أضافت: كانت القضية الفلسطينية في صميم اهتمامات السياسة المصرية وتعد مصر من أكبر الداعمين للحقوق الفلسطينية سواء في مجال المساعدات الإنسانية أو عبر التأثير علي الساحة الدولية لدعم القضية الفلسطينية وأكدت أن تهجير الفلسطينين من قطاع غزة لن يكون جزء من الحلول المطروحة كما أن عملية التهجير القسري هي انتهاك لحقوق الإنسان وأكد الرئيس السيسي علي أن القضية الفلسطينية ليست مجرد قضية نزوح أو تهجبر بل هي قضية حق في الارض والوطن.

أحمد عباس خليل طنطاوي " عمل حر ": كان الرئيس السيسي حاسماً عندما رفض تهديدات ترامب بتهجير الفلسطينين ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل سارعت الخارجية المصرية في إصدار بيان رسمي أكدت فيه رفضها المساس بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف. سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض. أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم. سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل.. ومع بداية الحرب الإسرائيلية داخل قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023. طالب عدد من المسؤولين الإسرائيليين نقل الفلسطينيين من غزة إلي سيناء. لكن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أكد في أكثر من مناسبة رفض بلاده القاطع تهجير الفلسطينيين أو نزوحهم قسريا أو من خلال خلق الظروف التي تجعل الحياة في قطاع غزة مستحيلة بهدف إخلاء أرض فلسطين من شعبها.

المهندسة مرفت الخضراوي: ستبقي مصر وترحل سياسات أمريكا في تهجير الفلسطينيين للابد بأمر الله فمصر فرضت ارادتها يوم أعلنت عن مشاريعها في موانيء العريش وطابا والسخنة وربط السكك الحديد بالعين السخنة وطابا والعريش لتكون منافس لكل المشاريع الأمريكية المنافسة علي مستوي البلاد مصر قالت كلمتها وكلمة الرئيس السيسي هي الكلمة المسموعة في كل الأوطان العربية مصر ام الدنيا ولا يسمح لأحد يلوي ذراعها.
سيتذكر العالم موقف مصر علي الأراضي الفلسطينية وامدادهم بالمعدات المصرية لتبني فلسطين مرة أخري بمعدات بناء مصرية .
واظهرت بيانات وزارة الخارجية القوية قوة القيادة السياسية برئاسة  الرئيس السيسي والذي أصفه ب أسد الأمة والأب الروحي لكل الأوطان  العربية.

 "تفويض الرئيس"

 الشيخ الدكتور: محمد حمودة: الإمام والخطيب بوزارة الأوقاف: لأنني أثق في قائد مسيرة التقدم والازدهار في دولتنا الحبيبة. أم الدنيا مصر. فإنني أفوض الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية. القائد الأعلي والعام للقوات المسلحة المصرية في كل قرارته التي من شأنها أن تحافظ علي الأمن القومي المصري. وحدود الدولة المصرية. وكذلك الحفاظ علي حقوق إخواننا الفلسطينين المقيمين في غزة في تقرير مصيرهم. وقيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة كاملة علي أراضيها. وعدم تهجير أي فلسطيني أو فلسطينية. هذا الأمر الذي من شأنه أن يحافظ علي عروبتنا. وعلي القضية الفلسطينية دون تصفية لها.

 د. محمد توكل: اثبتت القيادة المصرية إنه لا صوت يعلو علي الامن القومي للبلاد. ومازالت مصر تقف بكل قوة وترفض اي محاولات دولية لتهجير الفلسطينيين سواء إلي سيناء او اي دوله اخري وسعت لإيجاد بدائل للحفاظ علي ارض فلسطين ضد اي محاولات التهجير القسري ومصر اثبتت قوتها وسيادتها امام اكبر دول العالم بفرض التفوق العسكري . والتحول للإنتاج والصناعة والزراعة والتحول في كل ملفات الإقتصادية متجاهلين الظغوط الدولية وموقف مصر من صندوق النقد الدولي واصبح نداء الشعب المصري واتحاده اليوم خلف قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي يفوق ويقوم يبني معاه ويعمر ويزرع ويصنع ..ويقف ف ضهره ويتحمل ويصبر .

"لا تنازل"

الشيخ مسعد نجم من علماء وزارة الاوقاف» لا للتهجير لن نفرط في أرضنا ولن نتنازل عن حق الفلسطينين في أرضهم. والكرامة لا تُشتري بالمساعدات. والف تحية لجيشنا العظيم. وللقيادة السياسية علي الموقف الثابت والمعلن. جميع الملايين خلف القيادة السياسية رفضا للتهجير. فسيادة الأوطان فوق كل ابتزاز. وستبقي مصر بإذن الله دائماً عصيةً علي الانكسار. علي مدي العصور.

أمل فؤاد: نفتخر نحن المصريين ان رئيسنا هو الرئيس عبدالفتاح السيسي لانه لديه نظرة ثاقبة لأموار السياسية ولديه القدرة علي السيطرة علي الاموار السياسية وعدم الاندفاع في ردود الافعال وقد ظهر ذلك في الرد الجرئ علي الرئيس الامريكي ترامب عندما اعلان توعد بتهجير الفلسطينيين الي غزة الرد جاء من الشعب في عبارة مسافة السكة جايين لاهالي غزة بمدينة رفح المصري واستعراض الرئيس لمعدات الجيش المصري رد لا يفهمه الا السياسيون بأن الشعب الذي أتي بالرئيس هو سند ودعم للرئيس ويظهر فهم وواعي الشعب المصري في تلك المواقف في رفضه للتهجير وتصفية القضية الفلسطينية وافشال مخطط امريكا.

أحمد كمال " موظف": الرئيس عبدالفتاح السيسي أكد مرارًا رفضه لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم. خاصة من قطاع غزة إلي سيناء. مشددًا علي أن القضية الفلسطينية يجب أن تُحل من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة. وليس علي حساب الأراضي المصرية و موقف مصر واضح تاريخيًا برفض أي مشاريع تهدف إلي تهجير الفلسطينيين من وطنهم.

فرح طلعت شعبان: رئيس مجلس إدارة لإحدي الجمعيات: مصر ترفض أي طرح أو تصور يستهدف تصفية القضية الفلسطينية. من خلال التهجير. ونتفق مع القيادة السياسية. في كل ما تراه مناسبا للحفاظ علي الأمن القومي والحفاظ علي سيناء.

محمد عبده ماجستير العلوم السياسية: نحن لا نقبل تهجير الفلسطينيين. ليس كراهيةً لأهل فلسطين. فهم إخوتنا وشركاؤنا في الدم والعروبة والإسلام. وعندما نقول: الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين. فهذا ليس من باب العنصرية. بل تأكيدًا علي دعم الفلسطينيين في البقاء علي أرضهم. إن تهجير الفلسطينيين إلي الأردن أو أي بلد آخر أمر مرفوض. لأن أهل الأرض أحق بها وأجدر بالبقاء فيها فالفلسطينيون هم أصحاب الحق الوحيد في تقرير مصيرهم. ونحن جميعًا داعمون لهم. وخاصة أهل غزة.

"تعمير غزة"

الحسين علي صبح "مدير إداري ": فليشهد العالم العربي والإسلامي أن الرئيس السيسي مصمم علي تعمير غزه وإدخال المعدات الثقيله لبدء التعمير بل وعمل كرفانات متنقله لاهل غزة حتي انتهاء المرحلة الأولي وتسكين اهل غزه فيها وأن مصر بحكم السنين الماضية تستطيع أن تنجز إعادة اعمار غزة في وقت قياسي وايضا صمود الرئيس السيسي بعد تصفية القضية الفلسطينية ورفض التهجير حتي امام التلويح بقطع المعونات والمساعدات الامريكيه وكل هذا يقف خلفه ويدعمه الشعب المصري وجميع مؤسساتها.

 مهندس محمد حسن: تعتبر القضية الفلسطينية واحدة من أكثر القضايا تعقيدًا في التاريخ الحديث. وقد لعبت مصر دوراً بارزاً في هذه القضية منذ بدايات القرن العشرين. لحماية الحقوق الفلسطينية والحيلولة دون تهجير الفلسطينيين من وطنهم علي مر العقود. كانت مصر دوماً حاجزاً ضد محاولات التهجير المستمر. من خلال الانخراط في مختلف المبادرات السياسية. مثل اتفاقية كامب ديفيد عام 1978. سعت مصر إلي إيجاد حلول سلمية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي. وضمنت في العديد من المنابر الدولية ضرورة الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.

مصر تلعب دوراً محورياً في تعاملها مع المجتمع الدولي. حيث تواصل التأكيد علي موقفها الثابت من حقوق الفلسطينيين. سعت مصر إلي تفعيل قرار الأمم المتحدة رقم 242 الذي يدعو إلي انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة وتعزيز الحماية الدولية للاجئين الفلسطينيين. ان الأثر العميق للتهجير علي الشعب الفلسطيني. يُظهر التهجير أنه ليس مجرد قضية إنسانية. بل هو أيضًا قضية معقدة تدور حول الهوية. والحقوق. والاستقرار. يتطلب الأمر اهتمام المجتمع الدولي والعمل الجماعي لحماية حقوق الفلسطينيين .

عرفات عربي حسين " موظف": القضية الفلسطينية قضية كل عربي وانا باتحدث عن نفسي كمصري وكصعيدي انا بشارك الفلسطينيين دول ناسنا وحبايبنا وربنا يفك كربهم وان شاء الله لن يتخلوا عن بلدهم ونحن معهم بالقلب والعقل. ولن تسمح مصر ولا الدول العربية أن يتم تهجيرهم من أرضهم أو من وطنهم .

    .. ونواب الشعب:    

كل محاولات إسرائيل.. تتحطم علي صخرة مصر

لسنا دعاة حرب ولكن.. لا سلام في المنطقة بدون حل الدولتين

أكد اعضاء مجلسي النواب والشيوخ أن مصر بقيادة  الرئيس عبدالفتاح السيسي حققت نجاحًا مذهلا في اجهاض مخطط تهجير الشعب الفلسطيني في قطاع غزة مؤكدين ان جميع المحاولات الهادفة الي ذلك سوف تتحطم علي صخرة الموقف العربي الموحد بقيادة مصر مشيرين الي أن مصر لا تستهدف حرب جديدة ولكنها حريصة علي تحقيق السلام العادل والشامل القائم علي حل الدولتين.

واعلن البرلمانيون وقيادات حزبية رفضهم لأي مشروعات من شأنها التلميح بتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه. خاصة بعد تصاعد الأصوات الغربية حول تهجير الفلسطينيين ومطالبة مصر والأردن باستقبالهم. اعمالاً لمبدأ تصفية القضية الفلسطينية الذي ترفضه مصر جملة وتفصيلاً. وقالوا ان أرض مصر للمصريين ولا يمكن المساس بها مهما كانت النتائج.

أكد حزب الحرية المصري. ادانته لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. بشأن مخطط تهجير الفلسطينيين من أراضيهم. وتكرار التصورات والمخططات عن هذا الأمر. مؤكداً أن تهجير الفلسطينيين أمر مرفوض بكل ما تحمل الكلمة من معني. ولن يكون حلاً للقضية الفلسطينية بل هو قتل للقضية بأكملها وجريمة مكتملة الأركان تهدد استقرار المنطقة وتضرب أسس العدالة الدولية في مقتل.

وأكد النائب أحمد مهني. نائب رئيس الحزب. عضو مجلس النواب. أن إسرائيل هي المسئول الأول والرئيسي عن هذه الازمة والمخطط الذي يحاك ضد المنطقه

وقال النائب تيسير مطر. أمين عام التحالف. رئيس حزب "إرادة جيل". ووكيل لجنة الصناعة في مجلس الشيوخ. ان مثل هذه التحركات الامريكيه الراميه الي تصفية القضية الفلسطينيه محكوم عليها بالفشل وهذا ما نقوله للادارة الامريكية ولإسرائيل المعتدية والسياق المتعمد من الادارة الأمريكية للاستمرار في مسلسل التهجير. الذي ترفضه مصر وعبرت مراراً وتكراراً عنه. وكذلك ترفضه الدول العربية والكثير من دول العالم.

وأكدت مي مازن  أن الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية ثابت ولم يتغير في ظل التحديات الدولية. لافتة الي أن الرئيس السيسي أخذ علي عاتقه مهمة الدفاع عن القضية نيابة عن المنطقة العربية بالكامل. كما أن السياسة المصرية تؤكد دائماً رفضها لتهجير الفلسطينيين وأحقيتهم في أرضهم وتنفيذ مبدأ حل الدولتين. ومصر تتبني بشكل واضح الدعوة لاعادة اعمار غزة بوصفها مسئولية المنطقة بالكامل.

وشددت الدكتورة جيهان مديح. رئيس حزب مصر أكتوبر. علي نجاح الموقف المصري بقيادة الرئيس عبدالفتاح اليسي في جذب انظار دول العالم الي خطورة مثل هذه المواقف اللامسئولة مؤكدة أن مصر علي مر التاريخ كانت دائماً في مقدمة المدافعين عن حقوق الشعب الفلسطيني. وأن المساعدات الأمريكية ليست منة. بل جزء من اتفاقيات ذات أبعاد سياسية وأمنية. ولا يمكن استخدامها كأداة ضغط علي الدولة المصرية. مؤكدة أن التهديدات الأمريكية لن تغير من موقف مصر الثابت والمبدئي. وأنها ستواصل السعي لتحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة. والذي يضمن حقوق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته المستقلة علي أراضيه.

وأكد  حازم الجندي ان مصر بقيادة الرئيس القائد عبدالفتاح السيسي كلمتها واحدة لا تنحاز الا للحق وهناك ثوابت للموقف المصري لا تحيد عنها ولا تعمل الا لصالح القضية الفلسطينية محذرا من ان التهديدات التي يطلقها البعض تهدد  كل ما يبذل من الجهود الدبلوماسية. بينما أشار الدكتور هشام عناني رئيس الحزب. الي أن هذا التهديد اذا كان محاولة للضغط علي حماس أثناء التفاوض فهو أمر مستبعد لأن اطلاق سراح الرهائن جميعاً قبل السبت يبدو أن حدوثه غير واقعي وغير عملي الا اذا كان ترامب يستهدف تحميل حماس مسئولية انهيار الهدنة.

قال أبوالنجا المحرزي ان القائد الجسور عبدالفتاح السيسي نجح بكل تاكيد في الحفاظ علي الحراك السياسي في حماية القضية الفلسطينيه ضد محاولات وأدها سياسيا محذرا من ان تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تُعرقل الجهود المبذولة  فضلاً عن أن هذه الأفعال لا تليق برئيس دولة بحجم الولايات المتحدة الأمريكية لما تُمثله من خطورة شديدة علي الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط. موضحاً أن اطلاق هذه التصريحات لا يخدم المفاوضات الجارية بشأن المرحلتين الثانية والثالثة من اتفاق وقف اطلاق النار. بل قد ينسفها ويُنذر باندلاع الحرب مرة أخري.

وأشاد النائب ورجل الأعمال محمد أبو العينين. وكيل أول مجلس النواب. بالموقف الحاسم والثابت للرئيس عبدالفتاح السيسي في رفض تهجير الفلسطينيين. مؤكدًا أن مصر ستظل داعمًا رئيسيًا للقضية الفلسطينية.

وأضاف أن الشعب المصري يقف صفًا واحدًا خلف قيادته في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين المشروعة. مشددًا علي أن أي محاولات تصفية القضية الفلسطينية مرفوضة تمامًا من الدولة المصرية قيادةً وشعبًا.

وشدد أبو العينين علي أن مصر بقيادة الرئيس السيسي تقف سدًا منيعًا أمام أي مخططات تهدف الي تهجير الفلسطينيين أو تصفية قضيتهم. مشيرًا الي أن هذا الموقف يعكس الالتزام التاريخي لمصر بدعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.

وأضاف أن تصريحات الرئيس السيسي تمثل رسالة قوية للعالم. مفادها أن الحل العادل والدائم للقضية الفلسطينية يتمثل في اقامة دولة فلسطينية مستقلة علي حدود الرابع من يونيو عام 1967. وعاصمتها القدس الشرقية. مع انهاء الاحتلال الإسرائيلي بشكل كامل.. كما دعا المجتمع الدولي الي التحرك الجاد لدعم هذا الحل العادل. والعمل علي تحقيق سلام شامل يضمن حقوق الفلسطينيين في أرضهم.

واكدت رحاب الغول ان المصريين بقيادة قائدنا وقائد مسيرتنا  يرفضون أي مشاريع لافراغ غزة من سكانها. مؤكدين أن تهجير الفلسطينيين جريمة انسانية. وتهديد للأمن القومي المصري بشكل مباشر. ولطالما كانت مصر خط الدفاع الأول عن فلسطين. ويدرك المواطن العادي قبل السياسي أن تهجير الفلسطينيين يعني اعادة انتاج نكبة جديدة. لن تتوقف تداعياتها عند حدود غزة. بل ستمتد لتشمل المنطقة كلها.

وأعلن تحالف الأحزاب الرئيسية. المكون السياسي الذي يضم 42 حزبا. رفضه المطلق لمحاولات الابتزاز ومخططات التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم.

وأكد التحالف اننا نقف نحن المصريون صفا واحدا مع قائد مسيرتنا من اجل انقاذ القضية الفلسطينيه و=من الضياع والاندثار وأن مئات الألاف من المصريين قالوا كلمتهم اليوم وأعلنوا من أمام معبر رفح تأييدهم لكافة القرارات التي يراها الرئيس عبدالفتاح السيسي مناسبة للحفاظ علي الأمن القومي للبلاد وموقف مصر الثابت تجاه القضية الفلسطينية واقامة دولته المستقلة علي حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وأشار التحالف الي أن الحشد التلقائي رسالة لارادة شعبية من المصريين بكافة أطيافهم يؤكد أنه علي قلب رجل واحد ولا يقبل المساس بحقوق الفلسطينيين التاريخية ويوجه رسالة الي المجتمع الدولي بضرورة أن يفي بالتزاماته نحو احترام المواثيق الدولية وتحمل مسئولياته القانونية والانسانية تجاه الشعب الفلسطيني 

ورفض المخططات التي تهدف الي زعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط بمحاولة تصفية القضية الفلسطينية.

وجدد النائب تيسير مطر الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية رئيس حزب ارادة جيل وكيل لجنة صناعة الشيوخ. تأكيده علي أن مصر بمواقفها التاريخية ستظل حامية للقضية الفلسطينية كما لا تقبل التفريط  في ذرة تراب واحدة من أراضيها. وتدرك حجم المؤامرات التي تهدف الي محاولة زعرعة استقرار الشرق الأوسط علي حساب حقوق الفلسطينيين وأنه علي ثقة مطلقة في قيادته السياسية وقدرتها في التعامل مع مثل هذه القضايا.

فيما أكد النائب سيد سمير اننا هنا نعبر عن ارادة الشعب المصري الذي يقف خلف قيادته بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي. مؤكدًا أن تصريحات الرئيس الأخيرة التي رفضت أي تهجير قسري للفلسطينيين لاقت ترحيبًا واسعًا من جميع فئات الشعب.

وقال: "المصريون متحدون في موقفهم. وهم خلف قيادتهم في دعم الحق الفلسطيني ورفض أي مخططات تهدف الي تقويض وجود الشعب الفلسطيني علي أرضه."

وأضاف النائب أن الوقفة التضامنية للشعب خلف قائده تُرسل رسالة قوية الي العالم مفادها أن مصر لن تسمح بتمرير أي مخططات تهدد استقرار المنطقة أو تُهدر حقوق الشعب الفلسطيني.

وأكدت النائبة هند رشاد أمين سر لجنة الاعلام والثقافة بمجلس النواب ان الوقفة الشعبية خلف قائدنا وزعيمنا تعكس أعمق معاني التضامن الوطني والالتزام الثابت بمبادئنا الراسخة تجاه القضايا العربية العادلة. وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
مضيفة بأن مصر كانت وستظل الحامي الأمين للحقوق الفلسطينية. ولن تسمح بأي محاولات لتصفية هذه القضية أو التفريط في أي جزء من أرضها أو أمنها.
ومن ناحيته أكد النائب محمد عبد الله زين الدين. عضو مجلس النواب. أن الشعب كله باكمله يقف خلف قائده وزعيمه لمساندة الموقف المصري الداعم للقضية الفلسطينية. والتمسك برفض تهجير أهالي غزة.

وأشار الي أن مصر تتعرض لضغوط غير مسبوقة بسبب موقفنا الدعم للقضية الفلسطينية. قائلا: الا أن الدولة المصرية بتماسك شعبها. ووقوفهم خلف القيادة السياسية. قادرة علي مواجهة كافة التحديات بما يحافظ علي عدم تصفية القضية. ولتحقيق الأمن القومي المصري.

ولفت زين الدين. الي أن تجمع الآلاف أمام معبر رفح رسالة الي العالم بتماسك الجبهة الداخلية المصرية. والوقوف الي جانب القيادة السياسية في اتخاذ ما تراه مناسبا للحفاظ علي الأمن القومي المصري. ودعم ومساندة القضية الفلسطينية.

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق