تواجه المهمة التعليمية للفريق العراقي تحديات كبيرة للمرشحين لقيادة أسود بلاد ما بين النهرين لتحقيق النجاح في نجاح المدرب الإسباني يسوع كاساس ، والتي قررت الجمعية العراقية إنهاءها بعد انتهاء المباراة الفلسطينية.

بالأمس ، خسر الفريق العراقي أمام الزميل الفلسطيني 2-1 ، يوم الثلاثاء ، يوم الثلاثاء ، في الجولة الثامنة من التصفيات الآسيوية الحاسمة في كأس العالم والمكسيك والمكسيك في كأس العالم 2026.

أخبر المدرب أمين فيليب وينوين: “أنا لست في تعيين مدرب محلي ، حيث قاد الفريق العراقي إلى خلف المدرب يسوع كاساس لأنه محترق وكبش فداء لنتائج عصر المدرب الإسباني وأعتقد أن الفشل هو مصيره ويمر يده لأنه يحصل على فريق منهار.

وأضاف: “سبب تدمير الفرق العراقية هو الاتحاد العراقي بقيادة Adna Darajal ، حيث يتم تنفيذ عملية التسمية للمدرب من خلال علاقات العملاء والعلاقات الشخصية دون مراعاة فعالية التعليم.

وأحيانًا: “كرة القدم العراقية حاليًا في حالة من الفوضى ورئيس الرابطة العراقية ، عدنان درينغال وممثليه ، علي عبد الجبار ويونوس محمود ، وأعضاء آخرين يتحملون مسؤولية كاملة لأنهم قرار -صانعيهم وهم يثقون في مدرب يسوع كاساس.

فشل الفريق العراقي يهدد مستقبل الاتحاد في الانتخابات

وتابع قائلاً: “كرة القدم العراقية تتجه نحو الخسارة. أتساءل عندما تمشي الضمائر وهم ليس لديهم سوى عدد قليل ، وهم حاليًا خارج مشهد الاتحاد العراقي ، للأسف لا توجد مؤهلات إدارية وتقنية ، وقد انتشرت الجهل في جميع مفاصل كرة القدم IRQI.

وتابع: “إن الصمت على اليمين هو شيطان صامت ، وما هي أكثر شياطين كرة القدم العراقية ، وأعتقد أن هذا الاتحاد لن يكون قادرًا على الحصول على الثقة في الانتخابات القادمة للاتحاد العراقي في أغسطس من العام المقبل ، لأن وضع النجاح الفيدرالي هو تحقيق فريق بونميراموتاميا لأن الفريق يسير إلى غير معروف ، ربما لا.

بعد مغادرته فلسطين ، استقر العراق في المركز الثالث في المجموعة برصيد 12 نقطة في المجموعة ، تاركًا الفريق الوطني الأردني بنقطة واحدة ، في حين أن الزعيم الكوري الجنوبي هو فرق 4 نقاط.