أطلق "المجلس السعودي للقادة" مبادرة "زيارات التجارب التحوُّلية"، الهادفة إلى فتح آفاق جديدة لأعضائها القياديين للانطلاق في رحلات إثرائية استثنائية، لتمكين القادة السعوديين وتزويدهم بتجارب جديدة تُسهم في تطوير مهاراتهم القيادية في بيئة عالمية متنوعة.
ويواصل حاليًا في أولى وجهات المبادرة إلى مدينة بكين الصينية، بوفد مكوّن من 24 قائدًا سعوديًا متميزًا، لبرنامجه الذي بدأ في 22 ديسمبر الجاري والمتضمن جلسات تفاعلية وورش عمل مع مختصين، بالإضافة إلى زيارات ميدانية لمراكز ثقافية وتجارية بارزة في بكين.
يذكر أن "المجلس السعودي للقادة" يُعد مبادرة من مؤسسة محمد بن سلمان "مسك"، ويضم أكثر من 880 قائدًا من خرّيجي برنامج "قادة 2030" وبرنامج "زمالة مسك".
ويُمثِّل المجلس مجتمعًا استثنائيًا يعمل على تحفيز النمو الشخصي والتواصل الفعَّال بين الأعضاء، بالإضافة إلى التأثير الجماعي لدعم تطور المملكة وتعزيز مكانتها على الصعيد الإقليمي والدولي.
ويواصل حاليًا في أولى وجهات المبادرة إلى مدينة بكين الصينية، بوفد مكوّن من 24 قائدًا سعوديًا متميزًا، لبرنامجه الذي بدأ في 22 ديسمبر الجاري والمتضمن جلسات تفاعلية وورش عمل مع مختصين، بالإضافة إلى زيارات ميدانية لمراكز ثقافية وتجارية بارزة في بكين.
أحدث الابتكارات التكنولوجية
وتشمل الزيارة المقررة حتى 29 ديسمبر الجاري اطلاع الأعضاء على أحدث الابتكارات التكنولوجية والتوجهات العالمية في مجالات عدة، إلى جانب عقد لقاءات مع قادة الفكر وصنّاع القرار، ما يعزّز من قدرتهم على تطبيق هذه المعارف في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.يذكر أن "المجلس السعودي للقادة" يُعد مبادرة من مؤسسة محمد بن سلمان "مسك"، ويضم أكثر من 880 قائدًا من خرّيجي برنامج "قادة 2030" وبرنامج "زمالة مسك".
ويُمثِّل المجلس مجتمعًا استثنائيًا يعمل على تحفيز النمو الشخصي والتواصل الفعَّال بين الأعضاء، بالإضافة إلى التأثير الجماعي لدعم تطور المملكة وتعزيز مكانتها على الصعيد الإقليمي والدولي.
0 تعليق