لا يزال النجمان العالميان جينيفر لوبيز وبن أفليك يستكملان إجراءات طلاقهما.

وقد أكد الثنائي انفصالهما، بعد انتشار شائعات حول صراعاتهما الزوجية، ورغم لم شملهما في فندق بيفرلي هيلز بعد تقديم طلب الطلاق، إلا أنهما مستعدان للمضي قدمًا لبدء فصل جديد في حياتهما الشخصية والمهنية.
وكانت ذكرت تقارير أن جينيفر لوبيز وزوجها المنفصل بن أفليك لا يخططان لقطع علاقتهما بشكل كامل بعد الانتهاء من إجراءات طلاقهما.
أخبر مصدر موقع Page Six يوم الثلاثاء أن المغنية والممثلة البالغة من العمر 55 عاماً والممثل والمخرج السينمائي البالغ من العمر 52 عاماً يأملان في البقاء "على اتصال" بعد أن أصبح انفصالهما رسمياً.
ادعى المصدر المطلع أنهما يعتزمان الاستمرار في التواجد في حياة بعضهما البعض على الرغم من عدم ارتباطهما عاطفياً.
يأتي آخر تحديث حول تفاعلات الزوجين خلف الكواليس بعد أربعة أشهر تقريباً من تقديم لوبيز أوراق الطلاق من أفليك في 20 أغسطس/ آب، والذي صادف الذكرى السنوية الثانية للزوجين.