ووفقاً للمركز السعودي للحلال «حلال»، فإن هناك نحو 87 جهة دولية معترف بها محلياً تقوم بمنح شهادة الحلال، موزعة في دول «نيوزلندا، الهند، البرازيل، الإمارات، أستراليا، إسبانيا، هولندا، بولندا، باكستان، الصين، كينيا، ألمانيا، روسيا، أمريكا، اليابان، تايلند، الفليبين، المملكة المتحدة، فرنسا، تركيا، باراغواي، أورغواي، الأردن، إيطاليا، النمسا، اليونان، كندا، كازاخستان، أوزباكستان، جنوب أفريقيا، مصر، إثيوبيا، أفغانستان، كولومبيا، أوكرانيا، لتوانيا، إيرلندا، تنزانيا، المجر وبلجيكا».

وكشف المركز أن هناك 1470 منشأة لديها شهادة حلال، مع إصدار 33056 شهادة إرسال، ووجود 81 شعار حلال موثق.

ويسعى المركز لتعزيز الثقة بمنتجات الحلال على المستويين المحلي والعالمي، من خلال التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتوحيد المعايير وضمان الجودة والشفافية محققاً رؤية المملكة الطموحة للريادة العالمية، كما يهدف إلى تعزيز موثوقية منظومة الحلال وضمان الالتزام بالمعايير وكذلك نشر علامة حلال العالمية من المملكة، إضافة إلى تقديم خدمات نوعية مبتكرة، فضلا عن تحقيق الريادة العالمية في مجال الحلال وكذلك تحقيق التميز التشغيلي.

يذكر أن هيئة الغذاء والدواء تعمل على التنظيم والمراقبة والإشراف على الغذاء والدواء والأجهزة الطبية والتشخيصية ووضع المواصفات القياسية الإلزامية لها سواء كانت مستوردة أو مصنعة محلياً، وتقع على عاتقها مراقبتها وفحصها في مختبراتها أو مختبرات الجهات الأخرى وتوعية المستهلك في كل ما يتعلق بالغذاء والدواء والأجهزة الطبية وكافة المنتجات والمستحضرات المتعلقة بذلك عبر وضع السياسات والإجراءات الواضحة للغذاء والدواء والتخطيط لتحقيق هذه السياسات وتفعيلها، وكذلك إجراء البحوث والدراسات التطبيقية للتعرف على المشكلات الصحية وأسبابها وتحديد آثارها بما في ذلك طرق وتقويم البحوث، فضلاً عن وضع قاعدة علمية يستفاد منها في الأغراض التثقيفية والخدمات الاستشارية والبرامج التنفيذية في مجالي الغذاء والدواء، فضلا عن المراقبة والإشراف على الإجراءات الخاصة بالتراخيص لمصانع الغذاء والدواء والأجهزة الطبية، وكذلك تبادل المعلومات ونشرها مع الجهات العلمية والقانونية المحلية والعالمية وإعداد قاعدة معلومات عن الغذاء والدواء.

* شهادة الحلال:

- 87 جهة خارجية معتمدة

- 33056 شهادة إرسال

- 1470 منشأة تمتلك الشهادة

- 81 شعار حلال موثق