اختتمت مساء اليوم، فعاليات البرنامج الوزاري مهرجان الفلكلور الوطني في نسخته الثالثة، الذي استضافته الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية، واستمر ثلاثة أيام، بمشاركة 8 إدارات تعليمية من مختلف مناطق ومحافظات المملكة، وذلك بكورنيش محافظة الخبر.
وعدّ المتحدث الرسمي لتعليم الشرقية محمد الغامدي، المهرجان جزءًا لا يتجزأ من التراث الثقافي للمملكة، الذي يعكس تاريخها العريق وتنوعها الثقافي والاجتماعي، حيث يمتاز الفلكلور السعودي بتعدد ألوانه وأنماطه التي تختلف من منطقة إلى أخرى، وتعبر عن بيئات متنوعة تعكس قيم المجتمع السعودي والموروثات الشعبية التي تعد مصدرًا مهمًا لفهم أسلوب الحياة التقليدية في المملكة، وجزءًا من هوية المملكة الثقافية التي نحرص الحفاظ عليها وتعزيزها ونقلها من جيل إلى جيل ليبقى الفلكلور السعودي شاهدًا على الأصالة والتميز.
وسجلت اللوحات الفلكلورية المشاركة بالمهرجان حضورًا لافتًا من قبل الزائرين ومرتادي الكورنيش، فقد قدمت المنطقة الشرقية لوحة " دق الحب- الدزة - العاشوري - البستة"، وقدمت الباحة "اللعب- العرضة الجنوبية"، وقدمت القصيم والجوف، وحفر الباطن "العرضة السعودية"، والحدود الشمالية "الدحة"، والمدينة المنورة "الرفيحي - المجرور"، وقدمت جازان "العزاوي - السيف".
يُذكر أن وزارة التعليم تسعى من خلال هذا المهرجان إلى تعزيز الموروث الشعبي الأصيل بين أوساط طلبة التعليم، وتسليط الضوء على التنوع التراثي، والفنون الأدائية، والرقصات والأهازيج التي تمتاز بها كل منطقة من مناطق المملكة، يأتي ذلك بهدف إثراء الطلاب وتعريفهم بالناحية التاريخية لهذه الفنون الشعبية، والأدوات المستخدمة في أدائها، والمناسبة التي تُقام فيها هذه العرضات والرقصات الشعبية.
وعدّ المتحدث الرسمي لتعليم الشرقية محمد الغامدي، المهرجان جزءًا لا يتجزأ من التراث الثقافي للمملكة، الذي يعكس تاريخها العريق وتنوعها الثقافي والاجتماعي، حيث يمتاز الفلكلور السعودي بتعدد ألوانه وأنماطه التي تختلف من منطقة إلى أخرى، وتعبر عن بيئات متنوعة تعكس قيم المجتمع السعودي والموروثات الشعبية التي تعد مصدرًا مهمًا لفهم أسلوب الحياة التقليدية في المملكة، وجزءًا من هوية المملكة الثقافية التي نحرص الحفاظ عليها وتعزيزها ونقلها من جيل إلى جيل ليبقى الفلكلور السعودي شاهدًا على الأصالة والتميز.
مهرجان الفلكلور الوطني
وقد تخلل المهرجان أوبريت جسد فكرة رحلة الغوص في المنطقة الشرقية وما لها من تأثير اجتماعي واقتصادي وثقافي على المجتمع، وكان السبب الرئيس البحث عن اللؤلؤ، وأبرز الأوبريت دور كل فرد على المركب وفي مقدمتهم النوخذة وهو المسؤول الأول عن هذه الرحلة الشاقة والمجدمي الذي يعد مساعدًا للنوخذة والسيب والغيص؛ الذي يقع على عاتقهم صيد اللؤلؤ والبحث عنه في البحار. يتألق طلاب تعليم الشرقية بتقديم عروض متنوعة من الموروث الثقافي والفني للمنطقة في مهرجان الفلكلور الوطني الثالث بالمنطقة الشرقية. This is a Twitter Status— إدارة تعليم الشرقية (@MOE_EPR)على ضفاف الساحل الشرقي..
— إدارة تعليم الشرقية (@MOE_EPR) December 3, 2024
يتألق طلاب تعليم الشرقية بتقديم عروض متنوعة من الموروث الثقافي والفني للمنطقة في مهرجان الفلكلور الوطني الثالث بالمنطقة الشرقية. pic.twitter.com/sBGANtkiOH
وسجلت اللوحات الفلكلورية المشاركة بالمهرجان حضورًا لافتًا من قبل الزائرين ومرتادي الكورنيش، فقد قدمت المنطقة الشرقية لوحة " دق الحب- الدزة - العاشوري - البستة"، وقدمت الباحة "اللعب- العرضة الجنوبية"، وقدمت القصيم والجوف، وحفر الباطن "العرضة السعودية"، والحدود الشمالية "الدحة"، والمدينة المنورة "الرفيحي - المجرور"، وقدمت جازان "العزاوي - السيف".
يُذكر أن وزارة التعليم تسعى من خلال هذا المهرجان إلى تعزيز الموروث الشعبي الأصيل بين أوساط طلبة التعليم، وتسليط الضوء على التنوع التراثي، والفنون الأدائية، والرقصات والأهازيج التي تمتاز بها كل منطقة من مناطق المملكة، يأتي ذلك بهدف إثراء الطلاب وتعريفهم بالناحية التاريخية لهذه الفنون الشعبية، والأدوات المستخدمة في أدائها، والمناسبة التي تُقام فيها هذه العرضات والرقصات الشعبية.
0 تعليق