ارتفعت الصادرات الألمانية بأكثر من المتوقع، في فبراير الماضي، لكن الإنتاج الصناعي انخفض مما يعكس الصعوبات التي يواجهها قطاع التصنيع في أكبر اقتصاد في أوروبا. وأظهرت بيانات نشرها مكتب الإحصاء الاتحادي، أمس، أن الصادرات ارتفعت 1.8% في فبراير على أساس شهري، مقابل توقعات بزيادة 1.5% في استطلاع أجرته «رويترز».
ومن المتوقع أن تضيف الرسوم الجمركية واسعة النطاق، التي أعلنتها الولايات المتحدة، عبئاً هائلاً على الصناعة الألمانية.
ووفقاً لبيانات مكتب الإحصاء، فإن الولايات المتحدة هي أكبر شريك تجاري لألمانيا في عام 2024، إذ بلغ حجم تبادل السلع بينهما 253 مليار يورو (270 مليار دولار).
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share
فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
0 تعليق