دعت إدارات التعليم بمختلف المناطق والمحافظات إلى ضرورة الالتزام الجاد والانضباط المدرسي حتى نهاية العام الدراسي، مؤكدةً أن استقرار البيئة التعليمية وتحقيق نواتج تعلم متميزة يرتبطان ارتباطًا وثيقًا بمدى التزام المدرسة والطالب بالحضور المنتظم والانضباط السلوكي.
وأكدت الإدارات التعليمية في تعميمات وتوجيهات حديثة أهمية الدور المحوري لقادة المدارس والمعلمين والمعلمات في غرس ثقافة الانضباط، ومتابعتها بشكل فعّال، بالشراكة مع الأسرة، عبر تفعيل قنوات التواصل وإرسال الرسائل التوعوية لأولياء الأمور، لتعزيز حضور أبنائهم وبناتهم، وبيان أثر الغياب على تحصيلهم العلمي وسلوكهم الدراسي.
وشددت التوجيهات على أهمية التعامل الواقعي والدقيق مع بيانات الغياب والحضور، بعيدًا عن المجاملة أو التهوين، لما لذلك من أثر مباشر على مؤشرات الأداء، ومستوى المتابعة المدرسية.
وأشارت إلى ضرورة استمرار تطوير بيئة التعليم والتعلم من خلال تحديث أساليب التدريس والتقويم، وتفعيل استراتيجيات الصف النشط، بما يرفع من مستوى التحصيل الأكاديمي، ويعزز من فرص النجاح النوعي للطلبة.
ودعت التوجيهات إلى استكمال عمليات رصد نواتج التعلم، وبناء الخطط العلاجية الفاعلة التي تعالج جوانب الضعف وتدعم المتعلمين، وفق أسس واقعية وتحليل موضوعي للبيانات التعليمية.
كما نبهت إدارات التعليم إلى أهمية التأكد من إسناد الجداول الدراسية لجميع المعلمين والمعلمات، دون ترك أي عضو من الهيئة التعليمية دون مهام تدريسية، لما لذلك من أثر على انسيابية العملية التعليمية، وانعكاسه على تقييم الأداء الوظيفي للمعلمين والمعلمات.
وتواصل إدارات التعليم جهودها في متابعة الميدان التعليمي ميدانيًا وإلكترونيًا، لضمان جودة التنفيذ، وتحقيق بيئة تعليمية محفزة، تتكامل فيها أدوار المدرسة والأسرة والمجتمع، لبناء جيل واعٍ، ملتزم، ومؤهل للمستقبل.
وأكدت الإدارات التعليمية في تعميمات وتوجيهات حديثة أهمية الدور المحوري لقادة المدارس والمعلمين والمعلمات في غرس ثقافة الانضباط، ومتابعتها بشكل فعّال، بالشراكة مع الأسرة، عبر تفعيل قنوات التواصل وإرسال الرسائل التوعوية لأولياء الأمور، لتعزيز حضور أبنائهم وبناتهم، وبيان أثر الغياب على تحصيلهم العلمي وسلوكهم الدراسي.
أخبار متعلقة
العدل: 1,4 مليون عملية عبر ”كتابة العدل الافتراضية“ في 2024 بنمو 60%
اقتلاع أشجار وقطع مسيجات.. ضبط 8 أشخاص لمخالفتهم نظام البيئة

متابعة الخطط الدراسية
كما حثت إدارات التعليم على متابعة تنفيذ الخطط الدراسية، وضمان سير المناهج وفق التوزيع الزمني المعتمد، بما يضمن استكمال المحتوى العلمي وتحقيق أهدافه خلال المدة المحددة.وأشارت إلى ضرورة استمرار تطوير بيئة التعليم والتعلم من خلال تحديث أساليب التدريس والتقويم، وتفعيل استراتيجيات الصف النشط، بما يرفع من مستوى التحصيل الأكاديمي، ويعزز من فرص النجاح النوعي للطلبة.

ودعت التوجيهات إلى استكمال عمليات رصد نواتج التعلم، وبناء الخطط العلاجية الفاعلة التي تعالج جوانب الضعف وتدعم المتعلمين، وفق أسس واقعية وتحليل موضوعي للبيانات التعليمية.
كما نبهت إدارات التعليم إلى أهمية التأكد من إسناد الجداول الدراسية لجميع المعلمين والمعلمات، دون ترك أي عضو من الهيئة التعليمية دون مهام تدريسية، لما لذلك من أثر على انسيابية العملية التعليمية، وانعكاسه على تقييم الأداء الوظيفي للمعلمين والمعلمات.
وتواصل إدارات التعليم جهودها في متابعة الميدان التعليمي ميدانيًا وإلكترونيًا، لضمان جودة التنفيذ، وتحقيق بيئة تعليمية محفزة، تتكامل فيها أدوار المدرسة والأسرة والمجتمع، لبناء جيل واعٍ، ملتزم، ومؤهل للمستقبل.
0 تعليق