تشهد مزارع محافظة العُلا هذه الأيام موسم جني الحمضيات، والتي تعدّ واحدة من أهم المناطق الزراعية في المملكة، على مساحة تُقدر بـ654.57 هكتارًا.
وتحتضن أكثر من 261,826 شجرة حمضيات متنوعة، مما يجعلها من أبرز المناطق المنتجة لهذه الفاكهة على مستوى المملكة.
الإنتاج السنوي لمحاصيل الحمضيات في العُلا يصل إلى نحو 6,545.65 طنًا، تشمل أنواعًا متعددة مثل البرتقال واليوسفي والترنج والليمون الحلو.
وتتميز هذه المنتجات بجودتها العالية بفضل المناخ الفريد والتربة الخصبة التي تسهم في إنتاج فواكه بنكهة مميزة وقيمة غذائية عالية.
وأكد الجود، أن زراعة الحمضيات ليست مجرد مهنة، بل هي تراث نعتز به، فنحن فخورون بالمساهمة في توفير منتجات عالية الجودة للسوق المحلي والخارجي من خلال مزارعنا التي توفر أصنافًا متميزة.
وأضاف بأن موسم جني الحمضيات في العُلا ليس مجرد حدث زراعي، بل هو مناسبة اقتصادية وثقافية تعكس تميز المحافظة وتنوعها الزراعي.
وتحتضن أكثر من 261,826 شجرة حمضيات متنوعة، مما يجعلها من أبرز المناطق المنتجة لهذه الفاكهة على مستوى المملكة.
الإنتاج السنوي لمحاصيل الحمضيات في العُلا يصل إلى نحو 6,545.65 طنًا، تشمل أنواعًا متعددة مثل البرتقال واليوسفي والترنج والليمون الحلو.
وتتميز هذه المنتجات بجودتها العالية بفضل المناخ الفريد والتربة الخصبة التي تسهم في إنتاج فواكه بنكهة مميزة وقيمة غذائية عالية.
موسم جني الحمضيات
وقال المزارع محمد الجود إن الدعم الذي تقدمه الهيئة الملكية لمحافظة العُلا للمزارعين من خلال تطوير تقنيات الري، والإرشاد الزراعي، والدورات التدريبية، أسهم في تحسين الإنتاجية وتنوعها.وأكد الجود، أن زراعة الحمضيات ليست مجرد مهنة، بل هي تراث نعتز به، فنحن فخورون بالمساهمة في توفير منتجات عالية الجودة للسوق المحلي والخارجي من خلال مزارعنا التي توفر أصنافًا متميزة.
وأضاف بأن موسم جني الحمضيات في العُلا ليس مجرد حدث زراعي، بل هو مناسبة اقتصادية وثقافية تعكس تميز المحافظة وتنوعها الزراعي.
0 تعليق