كشفت المعلومات الصحفية عن فرصة المشاركة في بطولات ولاية مين الأوروبية في نادي إنجلترا الإنجليزي ، بدءًا من 2025-26 للموسم المقبل من جمعية كرة القدم الأوروبية “UEFA”.

تقارير الصحفديلي ميل“لقد عبر الشعب البريطاني حدود الخسائر الاقتصادية التي وضعتها جمعية كرة القدم الأوروبية” UEFA “.

أعلن نادي لندن يوم الاثنين الماضي أنه حقق ربحًا صافًا حوالي 130 مليون جنيه إسترليني بعد بيع فريق النساء إلى “Blue Co” ، الذي يملكه النادي في النادي ، لكن المبلغ الذي تم بيعه من قبل الفريق لم يحدد.

ساعدت هذه الخطوة البلوز على تجنب انتهاك قوانين الدوري الإنجليزي الممتاز ، خاصة وأن نفقاتها الكبيرة زادت للاعبين الجدد الذين تجاوزوا حاجز ملياري جنيه إسترليني ، حيث وصل أصحاب النادي الجدد في عام 2022.

ومع ذلك ، فإن الاتحاد الأوروبي لم يقبل هذه الطريقة واعتبره ضعفًا غير شرعي ، مما يعني أن نادي لندن قد تجاوز الحدود المسموح بها ، وأشارت الصحيفة إلى أن تشيلسي قد عبر الحدود المسموح بها ويتوقع أن يعاقب.

وقالت الصحيفة إن المركز الرابع في سلسلة الدوري الإنجليزي الممتاز في المفاوضات مع UEFA حاليًا لحل الموقف ، ويأمل النادي أن يكون كافياً للعقوبة المالية لوضع خطة إنفاق للسنوات الثلاث المقبلة.

كما تم اقتراح عقوبات خطيرة ، والتي قد تشمل منع نادي لندن من المشاركة في البطولات الأوروبية في حالة إعادة النادي إلى حدود الإنفاق.

هل يعاقب تشيلسي UEFA؟

تقول قوانين UEFA أن الأندية لا تبيع بالضرورة أموالها لشركاتها الشقيقة ذات الصلة ، والتي صنعها نادي لندن أكثر من مرة في الموسم الماضي.

الفكرة الرئيسية هي أن الاتحاد الأوروبي لا يسمح للأندية بتحقيق أرباح من بيع العقارات للشركات التابعة ، وهذا ما فعله نادي لندن عندما باع فرقه النسائية والشقق الفندقية ، وساعدت هذه المبيعات في جمع دخلها بشكل غير قانوني وفقًا للقوانين المالية للاتحاد الأوروبي.

ينص قانون الاتحاد الأوروبي على أن الأندية يمكن أن تخسر 170 مليون جنيه إسترليني في غضون ثلاث سنوات ، في حين أن خسائر البلوز بلغت 358 مليون جنيه إسترليني في السنوات الأخيرة ، وإذا كانت المبيعات مغلقة أمام الشركات التابعة ، فقد تكون هذه الخسائر مرتفعة.

حجم انتهاك نادي لندن ليس معروفًا جيدًا لأنه يُسمح له بتقليل بعض تكاليف الأكاديمية والنساء والبنية التحتية من الحسابات المالية.