يعتقد Bassem Qassem ، مدرب الفريق العراقي السابق ، أن مدربًا أجنبيًا لن يكون قادرًا على أداء مهمة بلاد ما بين النهرين في تصفيات آسيا الحاسمة في كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.

يمر الفريق العراقي بدور صعب في تصفيات كأس العالم بعد تقليل الفرص المؤهلة المباشرة لكأس العالم ، حيث يحتل المركز الثالث في المجموعة الثانية بمقدار 12 نقطة ، تاركًا نقطة من الأردن -رنر -أ فولت والفريق الكوري الجنوبي.

قال قاسم وينوين: “يتم تشجيع الجميع العراقيين على التعاون مع مدرب أجنبي لقيادة بلاد ما بين النهرين في التصفيات ، لكن ملكية المدرب الأجنبي تتقلص بسبب الوقت والعاملين في التأقلم ، خاصة وأن الجمعية العراقية يجب أن تبحث عن اسم كبير وفعال في عالم التعليم ، ووفقًا لما تم تعلمه.

وأضاف: “يدعم المدربون المحليون في العراق مؤيدي عمل الفريق الأول الذي يقود مدربًا أجنبيًا ، ويعتقد أي شخص أننا لا ندعم عمله ، فهذا خطأ لأن الإنجاز ، إذا تم تحقيقه ، يفيد الجميع ، وإذا لم يتم تحقيقه ، فسيكون تأثيره السلبي عامًا.

يجب أن يلعب الفريق العراقي مباراتين أخيرة في التصفيات

وتابع: “يجب إطلاق مباريات الأردن وكوريا الجنوبية مع الكحول الكبير كما لو كانت نهائية. يجب أن يكون اللاعبون نفسيًا وأخلاقيًا قبل مباراتين ، ويجب تحقيق العلامة بأكملها. لا يوجد شيء سهل أو صعب في كرة القدم عندما تكون جيدًا ، وإذا لم تكن متوقعًا.

صرح: “لدى الفريق العراقي مؤهلات من اللاعبين المحليين والمحترفين ، وهم قادرون على الفوز بالكوريين والأردن دون مبالغة. يجب على اللاعبين التفكير في حل ست نقاط دون أن ينشغلوا بمباريات أخرى.

في 5 يونيو ، سيلتقي العراق ضيفه في كوريا الجنوبية في استاد البصرة الدولي ، الذي يحمل 65000 متفرج ، وعلى الرغم من ذلك ، لم يتمكن الفريق العراقي من الفوز في آخر مباراتين لعبوه في هذا الملعب.