بدأت إدارات التعليم بمختلف مناطق ومحافظات المملكة في تطبيق آلية جديدة لحضور المشرفين التربويين في المدراس، تتضمن تفعيل دور المشرف المقيم في المدارس، بهدف تحقيق الانضباط الوظيفي وتعزيز جودة الأداء التعليمي والإداري.
تأتي هذه الخطوة في إطار الجهود التي تبذلها وزارة التعليم لدعم العملية التعليمية والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للطلاب والطالبات.
وتعتمد الآلية الجديدة على إثبات حضور المشرفين التربويين يومياً عبر تطبيق “حضوري”، مع الالتزام بتسجيل كافة الاستئذانات الرسمية ومهام العمل وإرفاق خطط العمل من خلال نظام نور.
ويؤدي المشرف المقيم دورًا محوريًا في تقديم الدعم المباشر لقادة المدارس والمعلمين، بما يشمل الإشراف على تنفيذ الخطط التربوية وبرامج التميز المدرسي، ومتابعة سير العملية التعليمية لتحقيق الأهداف المرسومة.
كما يضطلع بمهام تحليل الأداء التعليمي، وإعداد تقارير شاملة تتضمن مقترحات تطويرية تساهم في رفع مستوى التعليم وتحقيق الكفاءة المنشودة.
وأكدت وزارة التعليم أن هذه المبادرة تأتي ضمن خطوات الوزارة الرامية إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال تطوير البيئة التعليمية، وتعزيز التميز الإداري والتربوي، ورفع كفاءة الموارد البشرية في الميدان التعليمي، بما ينعكس إيجاباً على جودة المخرجات التعليمية ومستوى التحصيل العلمي للطلاب والطالبات.
تأتي هذه الخطوة في إطار الجهود التي تبذلها وزارة التعليم لدعم العملية التعليمية والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للطلاب والطالبات.
أخبار متعلقة
مركز الأرصاد ينبه من تكون أمطار على عسير
"اليوم" ترصد انطلاق المرحلة الأولى من مترو الرياض عبر 3 مسارات
تطوير البيئة التعليمية
كما تم تحديد طريقة إعداد الخطط اليومية بحيث تشمل اختيار “مهام إدارية”، مع كتابة وصف المهمة مثل: زيارة مدرسة، خبير مقدم دعم التميز المدرسي.ويؤدي المشرف المقيم دورًا محوريًا في تقديم الدعم المباشر لقادة المدارس والمعلمين، بما يشمل الإشراف على تنفيذ الخطط التربوية وبرامج التميز المدرسي، ومتابعة سير العملية التعليمية لتحقيق الأهداف المرسومة.
كما يضطلع بمهام تحليل الأداء التعليمي، وإعداد تقارير شاملة تتضمن مقترحات تطويرية تساهم في رفع مستوى التعليم وتحقيق الكفاءة المنشودة.
وأكدت وزارة التعليم أن هذه المبادرة تأتي ضمن خطوات الوزارة الرامية إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال تطوير البيئة التعليمية، وتعزيز التميز الإداري والتربوي، ورفع كفاءة الموارد البشرية في الميدان التعليمي، بما ينعكس إيجاباً على جودة المخرجات التعليمية ومستوى التحصيل العلمي للطلاب والطالبات.
0 تعليق