يواصل عدد من صقاري محافظة رفحاء اصطحاب أبنائهم الصغار في رحلات تدريب الصقور، بهدف تعزيز حب الصقارة في نفوسهم منذ سن مبكرة، وتشجيعهم على ممارسة الهواية التراثية، بما يسهم في الحفاظ على الهوية الوطنية للمملكة العربية السعودية ونقل الموروث الثقافي للأجيال القادمة.
وتشمل هذه الرحلات تدريب الناشئين على مهارات الملواح والصيد، وتعليمهم كيفية التعامل مع الصقور، بدءًا من حملها، إلى تمييز صفاتها وأنواعها، مما يرسخ ارتباطهم بهذه الهواية العريقة، ويضمن استدامتها جيلاً بعد جيل.
وتُعد رياضة الصيد بالصقور جزءًا أصيلًا من التراث العربي، حيث تعكس العديد من القيم كالصبر والفراسة والاعتزاز بالموروث.
وتزخر المملكة بالعديد من الصقارين الذين يواصلون ممارسة هذه الرياضة التي تجسد روح الأصالة والعراقة، مؤكدين حرصهم على نقل شغفهم للأجيال القادمة وتعزيز ارتباطهم بهذا الموروث الثقافي العريق.
وتشمل هذه الرحلات تدريب الناشئين على مهارات الملواح والصيد، وتعليمهم كيفية التعامل مع الصقور، بدءًا من حملها، إلى تمييز صفاتها وأنواعها، مما يرسخ ارتباطهم بهذه الهواية العريقة، ويضمن استدامتها جيلاً بعد جيل.
كيفية العناية بالصقر
وأوضح عدد من الصقارين الصغار أن شغفهم بالصقور نشأ نتيجة لمرافقة آبائهم في رحلات الصيد والتدريب والمشاركة في المسابقات، حيث تعلموا كيفية العناية بالصقر وتدريبه، والتعرف على خصائصه وأنواعه المختلفة.وتُعد رياضة الصيد بالصقور جزءًا أصيلًا من التراث العربي، حيث تعكس العديد من القيم كالصبر والفراسة والاعتزاز بالموروث.
وتزخر المملكة بالعديد من الصقارين الذين يواصلون ممارسة هذه الرياضة التي تجسد روح الأصالة والعراقة، مؤكدين حرصهم على نقل شغفهم للأجيال القادمة وتعزيز ارتباطهم بهذا الموروث الثقافي العريق.
0 تعليق