أعلن طارق آل تابى ، رئيس لجنة مجموعة ليبيا ، عن بداية مرحلة جديدة لجذب العديد من الدول والسكان الأوروبية لجعلهم ينضمون إلى المنتخب الوطني ليبيا في الفترة القادمة.

في تصريحات وينوين السابقة ، أخبرت الأسطورة طارق الطابي عن استقطاب وثيقة الاستقطاب للأمة المزدوجة ، لذا جعلتهم يلعبون في المنتخب الوطني الليبي: “تعامل مسؤولو جمعية كرة القدم الليبيين السابقين مع الأسلوب المهني للأسلوب المهني لأن الظروف كانت سيئة وأيضًا المحترفين.

استمرت العقوبة: “مع لجنة الفريق الوطني ، سنناقش جميع المهارات المهنية لملف المواهب في ليبيا ، وفي الأيام المقبلة ، سنبدأ مدربًا ليبيا مع مدرب ليبيا في أوروبا لمقابلة اللاعبين الذين سيحاولون لعبهم مع الفريق الوطني خلال الفترة المقبلة.”

يسعى الفريق الليبي ، بقيادة مدرب السنغال أليو سيسين ، إلى جذب مواهب ليبيا التي تلعب في أوروبا ولديها جنسية مزدوجة من أجل تعزيز قوات فرسان البحر الأبيض المتوسط ​​، الذين ينتظرون رحلة صعبة وصعبة إلى مبارياتهم الأخرى في المؤهلات الأفريقية في كأس العالم 2026 لأن الفريق يثق في نجومه السابقة.

يسعى فريق ليبيا إلى جذب 6 قدرة شبيهة

علمت وينوين من مصدر خاص أن الإدارة التقنية ولجنة الفريق الوطني بدأت في الجمع بين قنوات الاتصال مع ستة لاعبين ولدوا في أوروبا وينشطون في العديد من الأندية الأوروبية ، لكنهم من أصل ليبيا ولديهم جنسية مزدوجة لإدراجهم في فريق ليبيا خلال الخطوة التالية.

اللاعبون هم “ميترا كبار” ، ومدافع بوروسيا دورتموند ، ومهر دارويش ، ومدافع زوريخ سويسري ، وسامي محمد العزاهير ، وخلفية نادي ليسك لينز في نادي ليسك لينز ، ومرر آرز ، و “ماليك”. نادي مدينة إدنبرة نادي اسكتلندا نادي.

لم تنجح رابطة كرة القدم السابقة ليبيا في عصر الرئيس السابق عبد الحكيم الشلمان مرارًا وتكرارًا في جذب مواهب وجنسية الشباب في الدوري الأوروبي من خلال لعب الفرسان المتوسطين.