••• لاعبو الأخضر ماضيا حيث الحلم وحاضرا حيث الألم.
شهد المستطيل الأخضر مشهدا مؤسفا هز قلوب عشاق الكرة السعودية.
خسارة المنتخب من إندونيسيا في مباراة كشفت عن حقائق مؤلمة وأولها فقدان الروح القتالية التي كانت تميز المنتخب.
بعد هذه الهزيمة المدوية، بات السؤال الذي يطرح نفسه بقوة: أين ذهبت تلك الروح التي كانت تضيء سماء الكرة السعودية؟
••• أين اختفت العزيمة التي طالما دفعت اللاعبين لتحقيق الانتصارات؟ وأين ذهب الشغف الذي كان يميز أداء الأخضر؟
المشاهد التي كتبتها المباراة والنتيجة التاريخية كانت كفيلة بأن تصدم كل من شاهدها: لاعبون فقدوا بوصلتهم، تحركات عشوائية، تمريرات غير دقيقة، وقلة تركيز واضحة.
••• هناك عدة عوامل ساهمت في هذا التراجع المروع وهي فقدان التركيز والتسرع في اتخاذ القرارات داخل الملعب والخلل الواضح في التمريرات و (الكرم) في منح المساحات للمنتخب الإندونيسي، وضعف اللياقة البدنية وغياب الانسجام ما أدى إلى صعوبة بناء الهجمات وتنظيم الدفاع.
••• هذا التراجع الملحوظ يتطلب وقفة جادة من الجميع، اللاعبين والجهاز الفني والإدارة
.يجب على الجميع تحمل مسؤوليته والعمل على إيجاد الحلول المناسبة لهذه الأزمة
مثل إجراء تقييم شامل لأداء اللاعبين والجهاز الفني، وتحديد الأسباب الحقيقية لهذا التراجع،
وبناء فريق قوي يعتمد على اللاعبين الموهوبين والملتزمين.
القيادة لم تقصر في تقديم الدعم اللازم للاعبين والجهاز الفني، سواء على المستوى المادي أو المعنوي.
••• خسارة المنتخب من إندونيسيا جرس إنذار يجب أن يهز الجميع. لابد من العمل معا لإعادة بناء الأخضر واستعادة أمجاد الماضي الجميل حيث الزياني وماجد والنعيمة وخليفة والدعيع والهريفي ومحيسن والمصيبيح وعبدالجواد والنفيسة ويوسف خميس.
••• نهاية:
نتعب حين تذكر نجوم الماضي أما الآن فنتعب عندما تذكر (أوجاع) الحاضر.
@karimalfaleh
شهد المستطيل الأخضر مشهدا مؤسفا هز قلوب عشاق الكرة السعودية.
خسارة المنتخب من إندونيسيا في مباراة كشفت عن حقائق مؤلمة وأولها فقدان الروح القتالية التي كانت تميز المنتخب.
بعد هذه الهزيمة المدوية، بات السؤال الذي يطرح نفسه بقوة: أين ذهبت تلك الروح التي كانت تضيء سماء الكرة السعودية؟
••• أين اختفت العزيمة التي طالما دفعت اللاعبين لتحقيق الانتصارات؟ وأين ذهب الشغف الذي كان يميز أداء الأخضر؟
المشاهد التي كتبتها المباراة والنتيجة التاريخية كانت كفيلة بأن تصدم كل من شاهدها: لاعبون فقدوا بوصلتهم، تحركات عشوائية، تمريرات غير دقيقة، وقلة تركيز واضحة.
••• هناك عدة عوامل ساهمت في هذا التراجع المروع وهي فقدان التركيز والتسرع في اتخاذ القرارات داخل الملعب والخلل الواضح في التمريرات و (الكرم) في منح المساحات للمنتخب الإندونيسي، وضعف اللياقة البدنية وغياب الانسجام ما أدى إلى صعوبة بناء الهجمات وتنظيم الدفاع.
••• هذا التراجع الملحوظ يتطلب وقفة جادة من الجميع، اللاعبين والجهاز الفني والإدارة
.يجب على الجميع تحمل مسؤوليته والعمل على إيجاد الحلول المناسبة لهذه الأزمة
مثل إجراء تقييم شامل لأداء اللاعبين والجهاز الفني، وتحديد الأسباب الحقيقية لهذا التراجع،
وبناء فريق قوي يعتمد على اللاعبين الموهوبين والملتزمين.
القيادة لم تقصر في تقديم الدعم اللازم للاعبين والجهاز الفني، سواء على المستوى المادي أو المعنوي.
••• خسارة المنتخب من إندونيسيا جرس إنذار يجب أن يهز الجميع. لابد من العمل معا لإعادة بناء الأخضر واستعادة أمجاد الماضي الجميل حيث الزياني وماجد والنعيمة وخليفة والدعيع والهريفي ومحيسن والمصيبيح وعبدالجواد والنفيسة ويوسف خميس.
••• نهاية:
نتعب حين تذكر نجوم الماضي أما الآن فنتعب عندما تذكر (أوجاع) الحاضر.
@karimalfaleh
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق