أعرب ​كريستيان هورنر​، مدير فريق ​رد بل​ في الفورمولا 1، عن خيبة أمله بعد أن أصبح هدفًا في أعقاب مزاعم بسلوك غير لائق مع موظفة في الفريق.

وعلى الرغم من قيادته لفريقه إلى لقب السائقين الرابع على التوالي مع ماكس فرستابن، إلا أن هذه المزاعم طغت على بداية العام. وبعد تحقيقين داخليين في رد بل، تمت تبرئة هورنر، لكن التجربة تركت تأثيرًا دائمًا.

وتأمل هورنر في التحديات التي تأتي مع النجاح، مشيرًا إلى أنها يمكن أن تجعل المرء عرضة لأفعال مزعزعة للاستقرار. وشدد هورنر على أهمية البقاء صادقًا مع نفسه وأشاد بزوجته، جيري هاليويل، لدعمها الثابت خلال هذه الفترة الصعبة، مسلطًا الضوء على الثمن الشخصي الذي يمكن أن تفرضه مثل هذه المواقف على الحياة الأسرية.