تزخر منطقة الباحة بالعديد من المزارع الخاصة التي تحولت إلى وجهات سياحية جاذبة للكثير من السياح وزوار المنطقة، وحظيت المزارع باهتمام أصحابها الذين أعادوا تأهيلها لتعكس هوية الباحة الزراعية والسياحية.
وأصبحت المزارع الريفية مكان يجذب الزوار للاستمتاع بجلسات القهوة ذات اطالالات خلابة ومطاعم وسط أحضان الطبيعة لتزداد جمالاً بشلالات المياه وأصوات الطيور.
وثمّن دعم أمانة المنطقة، وفرع وزارة الزراعة في إعادة تأهيل المزارع وتقديم الخدمات اللآزمة لتصبح وجهات سياحية .
وأصبحت المزارع الريفية مكان يجذب الزوار للاستمتاع بجلسات القهوة ذات اطالالات خلابة ومطاعم وسط أحضان الطبيعة لتزداد جمالاً بشلالات المياه وأصوات الطيور.
أخبار متعلقة
أساطين المسجد النبوي تروي فصلًا باقيًا من السيرة النبوية
مدن المملكة تحتفي بعيد الفطر بفعاليات استثنائية تعزز التجربة السياحية

دعم المزارعين
وتحدث أحد ملاك المزارع عن بداياته منذ ثلاث سنوات مضت، إذ حول مزرعته إلى منتجع ريفي يتميز بوجود أكواخ ريفية ومدرجات خضراء، تزخر بأنواع مختلفة من الأشجار المنتجة للفواكه الموسمية التي تشتهر بها منطقة الباحة، مثل البن (القهوة)، والرمان، واللوز، والليمون، والبرتقال الملكي، والمشمش، والخوخ، وكعب الغزال، والتين (الحماط)، والتوت (البلاك بيري)، بجانب بعض الأشجار النادرة.
وثمّن دعم أمانة المنطقة، وفرع وزارة الزراعة في إعادة تأهيل المزارع وتقديم الخدمات اللآزمة لتصبح وجهات سياحية .
0 تعليق