نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
التمديد في آجال الترشح لعضوية لجنة اسناد علامة المؤسسات الناشئة الى 7 فيفري 2025 - وزارة تكنولوجيات الاتصال - عرب فايف, اليوم الأحد 2 فبراير 2025 07:39 مساءً
نشر في باب نات يوم 02 - 02 - 2025
مدّدت وزارة تكنولوجيات الاتصال، في آجال تقديم الترشحات قصد اختيار أعضاء لجنة إسناد علامة المؤسسة الناشئة علما وأنه سيتم قبول المطالب إلى حدود منتصف ليل الجمعة 7 فيفري 2025.
وأكدت الوزارة أن هذه الإجراء يندرج في إطار تجديد تركيبة لجنة إسناد علامة المؤسسة الناشئة المكلفة بالنظر في مطالب الحصول على علامة "مؤسسة ناشئة".
ويمكن لأي شخص طبيعي تونسي الجنسية، يستجيب لشروط الخطة، الترشح لعضوية هذه اللجنة، علما وأنه يمكن الاطلاع على الشروط من خلال زيارة موقع الوزارة على شبكة الانترنات على العنوان www.mtc.gov.tn
واضافت ان تقديم الترشحات يتم حصريا على البريد الالكتروني التالي [email protected] وتعمل
تونس، وفق تصريح لوزير تكنولوجيات الاتصال، سفيان الهميسي، يوم 7 نوفمبر 2024، على مواصلة برنامج تشجيع الشركات الناشئة الذي مكن بعد 6 سنوات من إطلاقه من منح 1100 علامة مؤسسة ناشئة معتمدة.
وكانت الحكومة نشرت يوم 14 فيفري 2019، أسماء 8 مسؤولين يتولون رئاسة وعضوية لجنة إسناد علامة المؤسسة الناشئة التي تعد من بين أهم الهياكل التي ستسهم في تطوير قطاع المؤسسات الناشئة في تونس.
وتضم اللجنة ممثلين عن وزارات التعليم العالي والبحث العلمي وتكنولوجيات الاتصال والاقتصاد الرقمي إلى جانب ممثلين عن القطاع الخاص ومن أصحاب الخبرة.
وتتولى لجنة إسناد علامة المؤسسة الناشئة دراسة مطالب الحصول على علامة المؤسسة الناشئة بالنسبة للشركات المستوفية للشروط ومطالب الحصول على علامة المؤسسة الناشئة بالنسبة للأشخاص الطبيعيين.
ولا تبدي اللجنة رأيا بالموافقة إلا بعد الاستماع إلى عرض يقدمه صاحب المطلب. وفي صورة موافقة اللجنة على المطلب المعني يصدر الوزير المكلف بالاقتصاد الرقمي قرارا بإسناد العلامة بالنسبة للشركات وقرارا بالموافقة الأولية بالنسبة للأشخاص الطبيعيين وتتم إجابة أصحاب مطالب الحصول على العلامة الكترونيا في أجل أقصاه ثلاثون يوما من تاريخ إيداع المطالب.
ويعد قطاع المؤسسات الناشئة من القطاعات التي عرفت تطورا تشريعيا خلال العامين الأخيرين من خلال تقنين الحكومة لآليات عمل هذه المؤسسات إلى جانب إيجاد تمويلات لها.
تابعونا على ڤوڤل للأخبار
.
0 تعليق