كشف الدكتور وليد البكر، أستاذ مشارك واستشاري سكري وغدد صماء بالمستشفى الجامعي بالخبر، عن أن "50٪ من مرضى السكري يُشخصون بالصدفة دون أن يشكوا من أي عوارض“.
وحذر "البكر" من مخاطر السكري، مؤكدًا أنه مرض خطير ينتج عن ارتفاع مستوى السكر في الدم بسبب نقص الإنسولين أو مقاومته، مما يؤدي إلى مضاعفات خطيرة على جميع أعضاء الجسم.
وعرّف الدكتور وليد البكر مرض السكري بأنه ارتفاع في مؤشرات سكر الدم، إما بسبب نقص الأنسولين أو مقاومة الأنسولين بسبب السمنة أو زيادة الوزن في أغلب الأحيان.
وأضاف: ويصاحبه مضاعفات على كل أعضاء الجسم إذا لم يتم علاجه وضبط مؤشراته، ويُشخص السكري عندما يكون مستوى السكر الصائم أكثر من 126 مجم/ دسل أو عندما يكون مستوى السكر العشوائي أكثر من 200 مجم/ دسل مع وجود أعراض ارتفاع السكر.
ودعا البكر إلى الفحص الدوري للسكري، خاصة بعد سن 35 سنة، أو في سن أصغر لمن لديه عوامل خطورة للإصابة به، كالوراثة والسمنة وقلة النشاط البدني.
وأكد رئيس الجامعة المكلف الدكتور فهد الحربي على أهمية هذه اللقاءات التوعوية التي تقدم فائدة نوعية للحضور والمصابين بالسكري، مشددًا على حرص الجامعة على تقديم كل ما يفيد منسوبيها والمجتمع.
وحذر "البكر" من مخاطر السكري، مؤكدًا أنه مرض خطير ينتج عن ارتفاع مستوى السكر في الدم بسبب نقص الإنسولين أو مقاومته، مما يؤدي إلى مضاعفات خطيرة على جميع أعضاء الجسم.
مرضى السكري
جاء ذلك خلال محاضرة توعوية بمناسبة يوم السكر العالمي بعنوان ”السكري: إحصائيات، حقائق، وكل ما هو جديد“ نظمتها وحدة السكري والغدد الصماء في قسم الباطنية بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل.وعرّف الدكتور وليد البكر مرض السكري بأنه ارتفاع في مؤشرات سكر الدم، إما بسبب نقص الأنسولين أو مقاومة الأنسولين بسبب السمنة أو زيادة الوزن في أغلب الأحيان.
وأضاف: ويصاحبه مضاعفات على كل أعضاء الجسم إذا لم يتم علاجه وضبط مؤشراته، ويُشخص السكري عندما يكون مستوى السكر الصائم أكثر من 126 مجم/ دسل أو عندما يكون مستوى السكر العشوائي أكثر من 200 مجم/ دسل مع وجود أعراض ارتفاع السكر.
أعراض مرض السكري
وأضاف: إذا كان معدل السكر التراكمي أعلى من 6٫5٪. قد تظهر على المريض عند تشخيصه بعض العوارض مثل التعب والإرهاق والتعرق والدوخة وزغللة العينين وكثرة التبول وخاصه في الليل والإحساس بالعطش، وفقدان الوزن وكثرة الالتهابات وبطء في شفاء الجروح.ودعا البكر إلى الفحص الدوري للسكري، خاصة بعد سن 35 سنة، أو في سن أصغر لمن لديه عوامل خطورة للإصابة به، كالوراثة والسمنة وقلة النشاط البدني.
وأكد رئيس الجامعة المكلف الدكتور فهد الحربي على أهمية هذه اللقاءات التوعوية التي تقدم فائدة نوعية للحضور والمصابين بالسكري، مشددًا على حرص الجامعة على تقديم كل ما يفيد منسوبيها والمجتمع.
0 تعليق