كشفت سدادة كرة القدم الجزائرية عن تدابير وتوصيات جديدة لمكافحة أعمال الشغب المتنامية في ملاعب الجزائر منذ بداية الموسم الحالي ، والتي تتضمن تحذيرًا للأندية والأشخاص الذين يحضرون هذه الأحداث ، وانتشار العقوبات القوية والقوية التي تحاول إيجاد حلول لهذه الظاهرة.

وشهدت العديد من مباريات الجزائر ، إما في الدوري المهني أو في دوري الهواة الفائق الثاني ، وأعمال شغب منذ بداية الموسم ، والتي تطلبت من اللجنة التأديبية اللجوء إلى العديد من العقوبات التي تجسدت لأداء العديد من المباريات دون تورط المشجعين ، لكن هذه العواقب لم تنجح في تحديد الاستاد.

لم يتأخر جمعية كرة القدم الجزائرية في إيجاد حلول سريعة لإنهاء ظاهرة العنف في الملاعب من خلال التأكيد على هذه المشكلة في اجتماعاتها المختلفة مع مسؤولي النادي والتعبير عن ملاحظاته الرسمية قبل هذا الوقت ، والتي لجأ إلى عمل ضيق.

الجزائر تنفذ التدابير والتوصيات لمكافحة العنف في ملعبها

قرر المجلس التنفيذي الجديد لجمعية كرة القدم الجزائرية الإعلان عن توصيات وتدابير جديدة لمكافحة ظاهرة العنف في ملعب الجزائر. خلال الاجتماع يوم الاثنين ، قدم بعض التوصيات التي من شأنها أن تحد من انتشار ظاهرة العنف في الملعب ، وخاصة في الإجراءات التنظيمية التنظيمية للمباريات.

صرح الاتحاد الجزائري أنه في بيان بعد اجتماع المجلس ، “بدأ المصطلح التنفيذي في تحقيق الإجراء التالي في غرف ارتداء الملابس وبالقرب من الملاعب أثناء المباريات”. أمان.

وتابع: “يتم تحديد جميع التفاصيل والشروط المتخذة من خلال التوصيات الرسمية التي يتم توجيهها إلى الأندية والهيئات المؤهلة”.

أراد جمعية كرة القدم الجزائرية إرسال رسالة قوية إلى عائلة كرة القدم المحلية لمكافحة ظاهرة العنف في الملاعب وقال في بيانه “.

وأضاف: “ناقش المجلس التنفيذي الزيادة في عنف الملاعب وحذر النوادي من هذا ، والتدابير الصارمة المسؤولة عن هذه التدابير” يريد اتحاد الجزائر تشديدها وزيادةها من خلال محاولة إيقاف هذه المشكلة المزمنة.

يدعو جمعية كرة القدم الجزائرية الأندية إلى ترشيد النفقات

من ناحية أخرى ، حثت جمعية الجزائر لكرة القدم أندية الجزائر على ترشيد النفقات لأنها ارتدت تحقيق رواتب اللاعبين والحدود غير المسبوقة خلال الموسم الحالي ، مع التركيز على الحاجة إلى أن الأندية للاستثمار في تكوين اللاعبين الشباب والقدرات بدلاً من العملية العرضية والاتجاه المفرط.

في بيانها الصادر عن جمعية كرة القدم الجزائرية في بيانها ، “أكثر من 30 في المائة من اللاعبين المسجلين في رابطة الجزائر المهنية لعبت 20 في المائة فقط من الوقت المتاحة” وأضاف: “على الرغم من أن متوسط ​​وقت المهنيين الأجانب لم يتجاوز 34 ٪”.

وتابع قائلاً: “هذه الأرقام تؤكد على النوادي المفرطة أثناء الإنفاق ، عندما تتطلب الأعضاء الرسمية ترشيد الإنفاق وتوجيه الموارد لتشكيل المواهب الشابة.”