استحوذ الأردن على تعادله القيم في مضيفه الكوري الجنوبي 1-1 في مباراة اجتمعوا يوم الثلاثاء ، الثلاثاء ، في كأس العالم قريبًا في الجولة الثامنة لكأس العالم 2026.

تقدم فريق كوريا الجنوبية إلى الصدارة في 5 دقائق من خلال تطبيق Lee Jay Song لفهم المنتخب الوطني الأردني 30 دقيقة من خلال Mahmoud Mard.

الهدف الكوري السريع وتحرير الأردن

هرع الفريق الكوري الجنوبي على أمل أن يصل إلى هدف مبكر يسهل مهمته التي أجبرت لاعبي ناشام على رفض وتأمين منطقة الدفاع.

حاول الفريق الكوري الجنوبي اختراق الدفاع عن الفريق الوطني الأردني أكثر من مرة ، لكن التنبيه والمشاركة من العرب منعت ذلك قبل أن يطلق يونغ كرة قوية من بعيدًا عن يزيد أبو ليلا.

تمكنت كوريا الجنوبية من الحصول على زعيم لي جاي سونج في الدقيقة الخامسة ، وهو الهدف الذي صدم لاعبي ناشام في محاولة لإصلاحه حيث اخترقت اليزا ألمن في منطقة الجزاء وضرب كرة قوية بالقرب من بريد تشو هيون اليسرى.

يبدو أن لاعبي كوريا الجنوبية سحبوا بعد النتيجة عندما واصلوا ضغطهم الهجومي ، لكنهم فقدوا التركيز على حل الفرص المتاحة في الوقت الذي مر فيه لاعبو الأردن بالعواصف الروحية ، وخاصة موسى التاممر.

في غضون 30 دقيقة ، يضغط على النعيم والجهود الفريدة أكثر من المدافع الكوري ، وقام بالكرة لموسى تامار ، الذي ضرب كرة قوية ، يضيء حارس المرمى في أبعاده ، لذلك استخدم الدافع أمام محمود مارد ، الذي دخل في هدفه القوي والاستقرار في هدف تشو هانايون.

تم الكشف عن دفاع الفريق الأردني أكثر من مرة ، ومرر أحدهم الشمس ، وهي مجموعة من المدافعين ، لجعل زميله في الفريق هوانغ دجاج يدفع تمامًا ، لكن أبو لالا تمكن من توفير هدفه من هدف معين.

يخرج فريق الأردن من نقطة الطريق

في الشوط الثاني ، غير الفريقان الهجمات ، وكانت الميزة المشتركة لها هي الفجوات في دفاعهم ، وكان أحدهما يزن السندات تقريبًا بعد تلقي انتعاش من الدفاع الكوري ، ودفعها دون هدف مهمل.

بدا الفريق الأردني أفضل من زميله في كوريا الجنوبية ، والذي عانى من الضغط الجماعي وفقد لاعبه تركيزه المطلوب ، لكن لا يمكن أن يستثمر النيشامي الفرص التي سمح لها بتحقيق هدف التميز والعودة بثلاث نقاط.

وجد هوانغ هو هان تشان أثناء الدفاع عن المنتخب الأردني وأرسل صليبًا قويًا ، عبد الله ناسيبي ، الذي حمل رأسه قبل أن يقوم المدرب الكوري الجنوبي بسلسلة بديلة لتعزيز المواهب الهجومية.

بعد ذلك ، لم يكن هناك خطر من الأهداف ، وكانت اللعبة تقتصر على الحقل ، ويبدو أن الخوف واضح للاعبين في فريقين أنهم حصلوا على كلا الهدفين في الدقائق الحرجة ، والتي كانت فوائد نسبية لكوريا الجنوبية.

بدا أن حارس المرمى يزيد أبو ليلاالا ينقذ هدفه من الهدف 83 دقيقة من رفضه لقب الشمس ، ثم قرر الحكم العودة إلى “الماوس” بعد المشتبه به في أن الكرة يمكن أن تصل إلى يد مدافع آلشام قبل أن يستمر في اللعب.

قام مدرب المنتخب الوطني AL -Risham 89 دقيقة بتعويضات ، مع BioSF أبو الجزار وإبراهيم سعد ، وإيهاسان حداد وموسا ألاماري ، كان الهدف هو تعزيز المواهب الدفاعية والحفاظ على النتائج.

بقي فريق كوريا الجنوبية في الجزء العلوي من المجموعة الثانية برصيد 16 نقطة يليه الأردن 13 ، ثم العراق 12 ، وعُمان برصيد 7 ، والكويت 5 وفلسطين برصيد 3 نقاط.