سرد عثمان علي الخليفة، مقيم سوداني، وأكبر طالب في حلقات تحفيظ القرآن الكريم بالمسجد النبوي، قصة تحقيقه حلمه في حفظ القرآن الكريم، بالرغم من بلوغه سن الخامسة والسبعين.
وقال عثمان: إن رحلته بدأت بعد تقاعده من عمله في صندوق التنمية الصناعية السعودي، بعد 40 عامًا ونصف العام من الخدمة، وكان عمره حين تقاعده في منتصف العقد الثامن، لكنه قرر أن يبدأ صفحة جديدة في حياته، وهي التفرغ لحفظ القرآن الكريم.
قد يهمّك أيضاً
وتابع أنه كان في الرياض طوال حياته العملية، لكن بعد تقاعده قرر أن يبدأ صفحة جديدة مع الحياة؛ فبدأ في حلقات تحفيظ القرآن في المسجد النبوي، ولم يكن الأمر سهلًا في البداية”.
واستكمل: “الدعم والتشجيع اللذين لقيتهما من محيطي جعلاني أواصل بالرغم من سني المتقدمة، حتى حققت أول ختمة لي”.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المواطن ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المواطن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق