شهدت فعاليات مهرجان حمضيات الحريق التاسع، الذي ينظم في محافظة الحريق؛ إقبالًا جماهيريًا لافتًا، للزوار من المحافظة، ومن مناطق المملكة كافة.
وتجاوز عددهم في اليومين الأولين لانطلاق المهرجان (23) ألف زائر، بواقع (8) آلاف زائر في افتتاح المهرجان، و(15) ألف زائر في اليوم الثاني.
واستمتع الزوار ببرامج وفقرات فعاليات المهرجان المتنوعة، التي جذبت مختلف الفئات من الجمهور؛ إذ تفاعل الأطفال مع الألعاب الترفيهية المتنوعة، والعروض التي قدمتها الفرق الفنية على خشبة مسرح الطفل.
هذا إضافة إلى معروضات الأسر المنتجة من المأكولات الشعبية، التي بلغ عدد أركانها (36) ركنًا، وعربات الأطعمة "فود ترك" التي وصلت إلى (15) عربة، ووجدت المأكولات رواجًا كبيرًا.
وطاف الزوار على أجنحة عرض المنتجات الزراعية المتنوعة التي تنتجها المحافظة، وشملت، (53) جناحًا للحمضيات، و(28) جناحًا لمنتجات العسل، إضافةً إلى (22) جناح لأبرز أنواع التمور ومشتقاتها المختلفة.
كما وقفوا على تجربة الحقل الإرشادي الخارجي، الذي يصل طوله إلى (100) متر، وانبهروا بمحاكاته لرحلة إنتاج الحمضيات، من البذرة إلى الثمرة، كما استقطبت المشاتل الزراعية في مهرجان الحمضيات اهتمام الزوار.
وحظي زوار المهرجان بتجربة سياحية فريدة، حيث نظمت زيارات إلى عددٍ من مزارع الحمضيات، وفتحت نحو (12) مزرعة خاصة أبوابها للزوار واستقبلتهم بحفاوة بالغة، وكرم أصيل يميز سكان المحافظة.
وقدمت لهم القهوة السعودية، والمأكولات الشعبية، واستمتع الزوار بالتعرف على العديد من أصناف الحمضيات، وبمذاقها المميز، كما زاروا ضمن فعاليات المهرجان، القرى التراثية بالمحافظة.
ويعد مهرجان حمضيات الحريق، أحد أهم المهرجانات السياحية والاقتصادية في المنطقة؛ حيث يجد إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، من مناطق المملكة كافة، ومن خارجها.
ويشكّل منصة سنوية مهمة للمحافظة، لعرض وتسويق منتجاتها من الحمضيات، والتمور، من مزارع المحافظة والمراكز التابعة لها، إضافةً إلى عرض أجود أنواع العسل البلدي المنتج من المناحل الموجودة داخل مزارع وشعاب محافظة الحريق.
وتجاوز عددهم في اليومين الأولين لانطلاق المهرجان (23) ألف زائر، بواقع (8) آلاف زائر في افتتاح المهرجان، و(15) ألف زائر في اليوم الثاني.
مهرجان حمضيات الحريق التاسع
ويشير هذا إلى توقعات بتسجيل المهرجان الذي يستمر لمدة عشرة أيام؛ رقمًا قياسيًا وغير مسبوق للحضور.واستمتع الزوار ببرامج وفقرات فعاليات المهرجان المتنوعة، التي جذبت مختلف الفئات من الجمهور؛ إذ تفاعل الأطفال مع الألعاب الترفيهية المتنوعة، والعروض التي قدمتها الفرق الفنية على خشبة مسرح الطفل.
هذا إضافة إلى معروضات الأسر المنتجة من المأكولات الشعبية، التي بلغ عدد أركانها (36) ركنًا، وعربات الأطعمة "فود ترك" التي وصلت إلى (15) عربة، ووجدت المأكولات رواجًا كبيرًا.
تذوق أصنافٍ متنوعة
كما استمتع الزوار بتذوق أصنافٍ متنوعة من الأطعمة والمأكولات الشعبية، خاصة مع الأجواء الشتوية الباردة؛ حيث قدمت بطرق ابتكارية تخدم الصناعات التحويلية.وطاف الزوار على أجنحة عرض المنتجات الزراعية المتنوعة التي تنتجها المحافظة، وشملت، (53) جناحًا للحمضيات، و(28) جناحًا لمنتجات العسل، إضافةً إلى (22) جناح لأبرز أنواع التمور ومشتقاتها المختلفة.
كما وقفوا على تجربة الحقل الإرشادي الخارجي، الذي يصل طوله إلى (100) متر، وانبهروا بمحاكاته لرحلة إنتاج الحمضيات، من البذرة إلى الثمرة، كما استقطبت المشاتل الزراعية في مهرجان الحمضيات اهتمام الزوار.
تجربة تعليمية وترفيهية مميزة
أيضا قدمت تجربة تعليمية وترفيهية مميزة، تجمع بين عرض أصناف متنوعة من أشجار الحمضيات وبيعها على الزوار، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة للتعرف على أساليب زراعتها والعناية بها.وحظي زوار المهرجان بتجربة سياحية فريدة، حيث نظمت زيارات إلى عددٍ من مزارع الحمضيات، وفتحت نحو (12) مزرعة خاصة أبوابها للزوار واستقبلتهم بحفاوة بالغة، وكرم أصيل يميز سكان المحافظة.
وقدمت لهم القهوة السعودية، والمأكولات الشعبية، واستمتع الزوار بالتعرف على العديد من أصناف الحمضيات، وبمذاقها المميز، كما زاروا ضمن فعاليات المهرجان، القرى التراثية بالمحافظة.
عرض وتسويق منتجات الحمضيات
وشملت "مركز المبيجر"، ومحمية "الوعول"، بالإضافة إلى مطل الحريق والذي يقدم تجربة فريدة، من خلال رؤية المحافظة بأكملها وتأمل سلسة الجبال طويق الشامخة، لتشكّل وجهات سياحية للزوار من مناطق المملكة كافة، ومن خارجها.ويعد مهرجان حمضيات الحريق، أحد أهم المهرجانات السياحية والاقتصادية في المنطقة؛ حيث يجد إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، من مناطق المملكة كافة، ومن خارجها.
ويشكّل منصة سنوية مهمة للمحافظة، لعرض وتسويق منتجاتها من الحمضيات، والتمور، من مزارع المحافظة والمراكز التابعة لها، إضافةً إلى عرض أجود أنواع العسل البلدي المنتج من المناحل الموجودة داخل مزارع وشعاب محافظة الحريق.
0 تعليق