تتمتع محافظة المجاردة بمنطقة عسير بطبيعتها البكر الخلابة وباعتدال أجوائها الشتوية، وبتعدد قراها التراثية، وأوديتها ومزارعها الخضراء.
وتشتهر بزراعة أشجار الموز والليمون والعنبروت والأشجار العطرية مثل الريحان، والبرك، والشيح، والنعناع، وكذلك أشجار البن في أعالي جبل ريمان ووادي الغيل وأشجار الزيتون البري, التي جذبت الكثير من السياح والزوار خاصة القادمين إليها من المرتفعات بحثًا عن الدفء.
القرى التراثية منتشرة في أنحاء المحافظة ومراكزها الإدارية وعلى جبالها الشاهقة والمتوسطة مثل جبل تهوى وجبل القوس وجبل ريمان، وعلى ضفاف الأودية المنحدرة مثل وادي عبس وختبة ووادي الضمو والغيل وخاط وشري والعرضي ووادي نعص.
وتتميز بضيق فتحاتها الجانبية ويغطي سطحها بأعمدة السدر المتينة، ويوضع عليها سعف النخل ثم تغطى بالطين والتراب.
وتعكس الفنون الهندسية القديمة لهذه القرى ومبانيها الحجرية من صخور البازلت السوداء، التي تعطيها القوة، في حين يضفي حجر الكوارتز الأبيض لمسات جمالية على الجدران الخارجية تجعلها مقاومة للعوامل الطبيعية القاسية.
وتشتهر بزراعة أشجار الموز والليمون والعنبروت والأشجار العطرية مثل الريحان، والبرك، والشيح، والنعناع، وكذلك أشجار البن في أعالي جبل ريمان ووادي الغيل وأشجار الزيتون البري, التي جذبت الكثير من السياح والزوار خاصة القادمين إليها من المرتفعات بحثًا عن الدفء.
القرى التراثية منتشرة في أنحاء المحافظة ومراكزها الإدارية وعلى جبالها الشاهقة والمتوسطة مثل جبل تهوى وجبل القوس وجبل ريمان، وعلى ضفاف الأودية المنحدرة مثل وادي عبس وختبة ووادي الضمو والغيل وخاط وشري والعرضي ووادي نعص.
قرى المجاردة
وتأتي هذه القرى ضمن أولويات زوار المجاردة خاصة قرى ختبة والملحاء وآل صميد وصيوي والحشاة الأثرية وعبس والموقعة والحروف وقرى جبل "قرن امعشة" التي تتميز بالطراز العمراني الفريد وبيوتها المكونة من دورين أو ثلاثة أدوار، وبمتانتها إذ يصل عرض الجدار فيها إلى حوالي المتر تقريبا.وتتميز بضيق فتحاتها الجانبية ويغطي سطحها بأعمدة السدر المتينة، ويوضع عليها سعف النخل ثم تغطى بالطين والتراب.
صخور البازلت السوداء
وضمن الآثار الموجودة بمحافظة المجاردة تلك القرى الحصون القديمة وتوجد في مناطق عبس، وختبة ومن مميزات هذه الحصون شدة ارتفاعها وضيق مداخلها وفتحات ضيقة، منها ما يكون على شكل أسطواني ومنها ما يكون على شكل هندسي,وتعكس الفنون الهندسية القديمة لهذه القرى ومبانيها الحجرية من صخور البازلت السوداء، التي تعطيها القوة، في حين يضفي حجر الكوارتز الأبيض لمسات جمالية على الجدران الخارجية تجعلها مقاومة للعوامل الطبيعية القاسية.
0 تعليق