نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
السعودية تحصد ثمار إصلاحاتها ورؤيتها الإستراتيجية - عرب فايف, اليوم الأحد 29 ديسمبر 2024 06:43 صباحاً
السياسة
شهادتان لمصلحة المملكة؛ الأولى التقدم الكبير الذي حققته المملكة في دفع عجلة التعدين إلى أقصى طاقاتها، حتى باتت
شهادتان لمصلحة المملكة؛ الأولى التقدم الكبير الذي حققته المملكة في دفع عجلة التعدين إلى أقصى طاقاتها، حتى باتت مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي تفوق 50%. والثانية ما قاله لاعب النصر البرتغالي كريستيانو رونالدو «إن الدوري السعودي الممتاز بنظره أفضل من الدوريات الأوروبية». فأما المعادن فإن إطِّرادَ زيادة إنتاجها، ومساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي فهما نتيجة طبيعية لالتزام المملكة بتحقيق مستهدفات رؤية 2030، ويكبر حجم تلك المساهمة على رغم أننا لا نزال نبعد نحو خمس سنوات من عام 2030. وهو إنجاز يستحق أن نرفع التهنئة به إلى القيادة الرشيدة، والمتابعة اللصيقة من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الذي يقف وراء الخطة العبقرية لكبح الإدمان على دخل النفط، وإصلاح الأنظمة والسياسات ليتهيأ للقطاع غير النفطي، وقطاعات المعادن، والسياحة أن تنطلق بثبات لتحقيق ما طُلب منها. وأما تصريحات رونالدو فهي أيضاً شهادة شخص عرف المملكة ويلعب في ميادينها منذ أكثر من عام. وقد قال ما قاله تحت الأضواء والعدسات والحضور العالمي والإقليمي المميّز. والواقع أن سرَّ نجاح بيئة المنافسة القوية في الدوري السعودي الممتاز لم يكن غير نتيجة طبيعية لإدارة الأندية وقطاع الرياضة إجمالاً على هدي مستهدفات 2030. ولذلك غدت المملكة قِبْلَةً لجميع أصناف الرياضة، بما فيها الغولف، وكرة المضرب، والملاكمة، والمصارعة، بما في ذلك تكليف المملكة باستضافة مونديال 2034. وهي إنجازات لا يقف وراءها الوزن المالي للسعودية وحده؛ بل لتفاني السعوديين في تنفيذ الأهداف التي رسمتها رؤية 2030. وأضحت كرة القدم السعودية؛ التي تحدث عنها رونالدو، نموذجاً للإنجاز تتشاركه الدولة، بضمها الأندية للدولة، وتتشاركه معها الرياضة الأهلية من قيادات رياضية تتسم بالحنكة والتجربة والمسؤولية الوطنية. شهادتان تفخر بهما المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً.
Continue Reading
السياسة
تنطلق، اليوم، (الأحد)، اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي الحالي 1446هـ، في مدارس التعليم العام للبنين
تنطلق، اليوم، (الأحد)، اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي الحالي 1446هـ، في مدارس التعليم العام للبنين والبنات بمناطق ومحافظات المملكة للصفوف من الثالث وحتى السادس الابتدائي، وللمرحلتين المتوسطة والثانوية.
وأكدت وزارة التعليم، ضرورة الانتهاء من أعمال التصحيح والرصد أولاً بأول، في نظام (نور) الإلكتروني، وإشعار الطلاب والطالبات وأولياء الأمور بنتيجة الاختبارات، مع رصد المتغيبين بعذر مقبول تمهيداً لإعادة الاختبارات لهم.
من جهة أخرى، يتمتع الطلاب والطالبات والكوادر التعليمية والإدارية في مدارس التعليم العام بنهاية دوام (الخميس) القادم، بثاني إجازة مدرسية مطولة خلال الفصل الدراسي الثاني لهذا العام، وهي إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني.
وستستمر الإجازة تسعة أيام، على أن تستأنف الدراسة في الثاني عشر من رجب القادم؛ لاستكمال أعمال الفصل الدراسي الثاني.
السياسة
توقع أكاديمي سعودي مختص بشؤون المناخ أن يأتي يوم تصبح فيه الصحراء السعودية المُقفِرة مكسوة بالخضرة، وتتعدد الأنهار
توقع أكاديمي سعودي مختص بشؤون المناخ أن يأتي يوم تصبح فيه الصحراء السعودية المُقفِرة مكسوة بالخضرة، وتتعدد الأنهار الجارية فيها. وقال الأستاذ السابق بجامعة القصيم نائب رئيس الجمعية السعودية للطقس والمناخ البروفيسور عبد الله المسند، في مقابلة في لندن: إن سيناريوهات عدة قد تكون وراء التحول المناخي الذي أشار إليه. وذكر أن التحول المناخي الجذري في المملكة تسنده توقعات علمية، علاوة على ما ورد في حديث نبوي شريف رواه أبو هريرة عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: «لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً». وأوضح أن السيناريو الأول لعودة الاخضرار والأنهار للسعودية يرتبط بالتغير المناخي الناجم عن تدخل الإنسان، والتسخين الحراري. وقال إن ذلك قد يؤدي إلى وقوع انقلاب مناخي في السعودية، كأن تحدث أنظمة ضغط في طبقات الجو، ما يسمح بانتقال الرطوبة من بحر العرب والمحيط الهندي إلى المنطقة. وزاد أن «غزو تلك التيارات يمكن أن يتسبب بهطول أمطار غزيرة تعيد الاخضرار الذي ساد الجزيرة العربية قبل سبعة آلاف عام». وأضاف أن تساقط أمطار غزيرة على السعودية خلال العامين الماضيين قد يكون مؤشراً مبكراً لذلك الاحتمال. وأوضح أن السيناريو الثاني يتوقع اندلاع بركان عاتٍ في المملكة، ما قد يغير المناخ فيها لسنوات، إذا لم تكن قروناً. وقال إن الثوران البركاني قد يحجب الشمس برماده، ما يخفض درجات الحرارة. وسيؤدي إلى تراكم الرطوبة في الجو، لتصبح الأرض السعودية خصبة تجري فيها الأنهار. أما السيناريو الآخر فيتمثل في تغيرات فلكية يمكن أن تحدث تحولات مناخية جذرية.
السياسة
انطلاقاً من جهود المملكة العربية السعودية، في تعزيز السلامة العامة والمرورية على طرقها الداخلية والخارجية، ومواكبة
انطلاقاً من جهود المملكة العربية السعودية، في تعزيز السلامة العامة والمرورية على طرقها الداخلية والخارجية، ومواكبة التسارع التقني العالمي وتقنيات الذكاء الاصطناعي، وضعت الإدارة العامة للمرور خططها الميدانية في مواجهة أخطار الحوادث المرورية، بالتوعية باستثمار المناسبات والأيام الخليجية والعربية والعالمية والمعارض والندوات والمؤتمرات، والضبط من خلال تطبيق أنظمة وقواعد السير بحزم على مخالفيها.
وأسهمت جهود (المرور السعودي)، التوعوية والضبطية، في خفض وفيات الحوادث المرورية على الطرق السعودية بنسبة 50%، وذلك بتتبع ورصد المواقع التي تتكرر فيها الحوادث وتصنيفها بـ «نقاط سوداء»، والشخوص عليها بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة واقتراح الحلول الضبطية والهندسية لها، وتفعيل الحلول الضبطية الأخرى، كالرصد الآلي للمواقع الخطرة، والحضور الأمني الميداني المكثّف للدوريات الأمنية الراجلة والمتحركة، واستقبال المكالمات الواردة على رقم الطوارئ (911) للخدمات الأمنية والإنسانية في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(933) في بقية مناطق المملكة على مدار 24 ساعة، ما أثمر تحقيق زمن استجابة لمباشرة الحوادث المرورية والحالات الإنسانية لا يتجاوز 10 دقائق.
وكانت الإدارة العامة للمرور، في قلب التقنية النابض بالسلامة، ورفعت من مستوى تنفيذ نظام المرور السعودي على الطرقات وفي الميادين التي لا تهدأ طوال اليوم، باستخدام التقنيات المتطورة بأتمتة الرصد، والضبط الآلي للمخالفات المرورية، وأنسنة الوعي المروري والسلامة المرورية والحد من السلوك الخاطئ لقائدي وقائدات المركبات، من المواطنين والمقيمين والزوّار بالمشاركة في المعارض التوعوية، والمؤتمرات العلمية المختصة بالسلامة المرورية، داخلياً وخارجياً، ونشر الرسائل التوعوية، وإبراز الجهود الميدانية، وتثقيف مرتادي الطرق بالأنظمة والتعليمات ومراجعتها وتعديلها باستمرار، وتغليظ العقوبات على المخالفين حفاظاً على سلامتهم وسلامة الآخرين.
ولأن الطريق للجميع، ويتسع للجميع، ساعدت الإدارة العامة للمرور في ارتفاع مستوى مهارات قيادة المركبات وخفض وفيات الحوادث المرورية، ورفع معدلات السلامة المرورية عن طريق تطبيق مهارات تعليمية وتدريبية في مدارس تعليم القيادة وتحديث المناهج وطرق التعليم دورياً، وعملت على افتتاح مدارس في جميع مناطق ومدن ومحافظات المملكة، يتمتع فيها المتدربون والمتدربات بأعلى مستويات الجودة في التعليم والمهارة بإشراف مدربين ماهرين ومختصين ذوي كفاءات عالية.
Trending
أزياءسنتين ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
أزياءسنتين ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
أزياءسنتين ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
أزياءسنتين ago
الرموش الملونة ليست للعروس
أزياءسنتين ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية
أزياءسنتين ago
«كرداشيان» تطل لامعة بالأشقر
المحلية10 أشهر ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
المحلية11 شهر ago
جيني بحُلّته الجديدة: عيش التغيير بنفس التوفير
0 تعليق