أعرب ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد عن شكرهم وامتنانهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود و سمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لأداء مناسك العمرة وزيارة الحرمين الشريفين وأبرز المعالم والمواقع التاريخية في مكة المكرمة والمدينة المنورة.
وقال رئيس ديوان وزارة الخارجية بجمهورية البوسنة والهرسك زلاتانبورزيتش: إن المملكة تقوم بجهود كبيرة في خدمة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة من ضمنها التيسير على ضيوف الرحمن حتى يؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة".
وأشاد بالخدمات التي قدمتها الوزارة من حسن الضيافة والاستقبال وتوفير كل احتياجاتهم، وبتنظيمها وتنفيذ هذا البرنامج لتحقيق التواصل والتكامل بين الشخصيات الإسلامية من مختلف الدول.
وأشار إلى أن برنامج الاستضافة رسم مشهدًا رائعًا في الأخوة الإسلامية، حيت ارتسمت مشاعر الفرح والسرور على وجوه الضيوف.
كما أشاد رئيس الأوقاف الإسلامي بدولة اليونان خليل حسين كارادي، ببرنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، الذي يجسد المعاني الحقيقية لاهتمامه وتلمسه احتياجات المسلمين في سائر أنحاء العالم، ولم يقتصر هذا الاهتمام على جانب من الجوانب بل امتد لتحيق مقاصد الشرع وتسهيل العقبات لأداء المناسك وزيارة الحرمين الشريفين.
وقال رئيس ديوان وزارة الخارجية بجمهورية البوسنة والهرسك زلاتانبورزيتش: إن المملكة تقوم بجهود كبيرة في خدمة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة من ضمنها التيسير على ضيوف الرحمن حتى يؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة".
وأشاد بالخدمات التي قدمتها الوزارة من حسن الضيافة والاستقبال وتوفير كل احتياجاتهم، وبتنظيمها وتنفيذ هذا البرنامج لتحقيق التواصل والتكامل بين الشخصيات الإسلامية من مختلف الدول.
برنامج خادم الحرمين
بدوره، عد إمام وخطيب جامع الملك فهد في المركز الإسلامي في ملقا بدولة إسبانيا الدكتور عمر بن صالح الفاروق، الاستضافة جزءٌ من جهود المملكة لخدمة الإسلام والمسلمين.وأشار إلى أن برنامج الاستضافة رسم مشهدًا رائعًا في الأخوة الإسلامية، حيت ارتسمت مشاعر الفرح والسرور على وجوه الضيوف.
كما أشاد رئيس الأوقاف الإسلامي بدولة اليونان خليل حسين كارادي، ببرنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، الذي يجسد المعاني الحقيقية لاهتمامه وتلمسه احتياجات المسلمين في سائر أنحاء العالم، ولم يقتصر هذا الاهتمام على جانب من الجوانب بل امتد لتحيق مقاصد الشرع وتسهيل العقبات لأداء المناسك وزيارة الحرمين الشريفين.
0 تعليق