انتهت مواجهات إيطاليا وألمانيا بالخروج المؤلم للرابطة الأوروبية عندما خسروا العدد الإجمالي للمباريات وكشفوا عن نقاط ضعف واضحة ، لكنها أظهرت أيضًا بعض الجوانب الإيجابية التي يمكن بناؤها.

بعد النصف الأول من ألمانيا ، بدا أن الفريق الإيطالي كان بعيدًا تمامًا عن المنافسة مع البالغين قبل أن يظهر مع الشخص الثاني في الشوط الثاني ، لكن تمرده تأخر ولم يكن كافيًا لإنقاذه.

الدفاع عن الكرات الثابتة ، والاستغلال الأفضل لقدرات الهجوم وأشياء أخرى أمر بالغ الأهمية في “الزوري” القادم. في هذا التقرير ، ننظر إلى خمس حقائق حول هذا الاستبعاد المؤلم.

المعاناة الدفاعية في الكرات الثابتة

كانت إيطاليا معروفة دائمًا بصلابةها الدفاعية ، لكن هذا الجيل يعاني بوضوح من التعامل مع الكرات الثابتة ، وهو ما ينعكس في هدف آخر تلقاه ضد ألمانيا في رابطة الأمم الأوروبية. ارتكب حارس المرمى جيانلويجي دوناروما خطأً قاتلاً مع الخروج الخاطئ ، والذي أعطى Musula Beauty تحقيقًا سهلاً للهدف الفارغ.

كل ركلة ركنية أو ركلة حرة بالقرب من الهدف الإيطالي كانت القلق في منطقة الجزاء ، حيث بدا الدفاع مرتبكًا وغير منشور. كما تعلم الفرق المتنافسة هذه الفجوة ، ستكون إيطاليا في خطر ما لم تجد حلولًا جذرية لهذه المشكلة.

كان غياب دي ماركو مؤثرًا

على الرغم من أن كل من اللاعبين الغائبين له تأثير أكبر على الاستبعاد على المواجهة ، إلا أن غياب Federico de Marco من هذه المواجهة أثر بشكل واضح على الأداء التكتيكي الإيطالي.

كان الطيران في إنتر ميلان دورًا رئيسيًا في النظام الجديد لأن قدرته على المضي قدمًا ولعب الأطراف ستقلل من ضغط الدفاع ويمنح الفريق حلولًا هجومية إضافية. كان وجوده يمثل تهديدًا أكبر للدفاع الألماني ، وقد يكون قد أثر على التغيير في توازن المواجهة ، حتى جزئيًا.

ساندرو تونالي يضيء على الرغم من الاستبعاد

على الرغم من هذا الموسم 2024-25 ، خيبة أمل الرابطة الأوروبية ، يمكن أن يقوم الإيطاليون ببناء بعض النقاط الإيجابية ، وخاصة الأداء الجيد لـ Sendro Tonal. قدم لاعب نيوكاسل المرحلة الأولى من المستوى المرموق وهدف جعل المشجعين يتخيلون الفرصة للتأهل في الدور نصف النهائي.

صحيح أنه ، مثل زملائه الآخرين في الفريق ، عانى في النصف الأول من المرحلة الثانية ، لكنه أظهر أنه كان قادرًا على احتلال دور لاعب خط وسط متكامل ، والذي سيحسن موقفه في خطط المدرب للفترة القادمة.

يثبت كين قيمته على الرغم من عدم وجود فرص

لم تحصل Moise Kane على العديد من الفرص خلال مباراتين ، ولكن عندما أتيحت لها فرصة الانتهاء ، أظهرت سلمية وفعالة لتعزيز تطورها الرائع هذا الموسم.

يمر مهاجم Fiorentina من خلال أفضل درجة له ​​وكان قادرًا على نقل تألقه مع فريقه إلى المنتخب الوطني. على الرغم من قوات الدفاع الألمانية ، التي قللت بشكل كبير من خطرها ، فإن اتصالها الحاسم بالهدف لا يزال علامة إيجابية على مستقبل “الزور”.

دوري الدول الأوروبية .. التحكيم و VAR قرار

مثل المعتاد ، أثارت تقنية التحكيم وتكنولوجيا الحرب مثيرة للجدل ، لأن إيطاليا كانت على وشك تقليل الفرق قبل أن يفقد الحكام إلغاء هدف Swut Kane.

بعد التحقق من الفيديو ، قرر الحكم Shimon MartChaneak أن نيكو شلويتري لمست الكرة قبل منعه من جيوفاني دي لورينزو ، لكن الطلقات التلفزيونية لم تظهر بوضوح الاتصال الكافي لتبرير القرار الأصلي.

كانت هذه اللحظة مركزية لأنها حرمت فرصة إيطاليا لتحويل الأمور رأسًا على عقب وجعلت العديد من المشجعين الإيطاليين يشعرون بالظلم في دوري الأمم الأوروبية.