في الواقع ، ما قرأته في العنوان صحيح وليس خطأً مطبعيًا ؛ هناك فريق خسر ضد المنافسين في مباراة واحدة (149-0) وخصمه للقب الدوري خلال الموسم ، مما يعني أن شبكته قد اهتزت في 36 ثانية في مدغشقر ، مدغشقر في مدغشقر ، وهو طلاء في مدغشقر في مدغشقر. لكن ما هي القصة؟

الأطراف في المباراة هي فريق (Adima) و (أولمبي -ليمر) ، وعقد الاجتماع في 31 أكتوبر 2002 في ولاية مدغشقر في مسابقات الدوري ، والتي كان من المفترض أن تكتمل في الجولة الأخيرة ، ولكن ما حدث.

تعرض فريق أوليمبيا للأحمواض إلى نشرات صحفية تشبه قرار التحكيم المثير للجدل ، والتي تعاملت مع نهاية الحدث في الجولة الأخيرة من الدوري ردًا على DSE Antanarivo ، الذي قرر التنافس على تاج اللقب. في الدقائق الأخيرة.

سبب تطابق أزمة مدغشقر بين أديما والأولمبياد بين ليمرن

قرر لاعبون فريق فريق أولمبيا الاحتجاج بطريقتهم الخاصة ، وسجلوا (149) أهدافًا معهم كتعبير عن ما حدث معهم في الجولة الأخيرة ، وبالتالي فإن المباراة الأخيرة دمرت الموسم ، والتي كانت “أديما” والمعجبين بها يحتفلون باللقب.

خلال المباراة ، شعر المشجعون بأنهم مزعجون لمواصلة الاجتماع وعدم الاستمتاع بالمنافسة ، بالنظر إلى عدم وجود قرار الحكم ، لذلك اجتمعوا في شباك التذاكر لإعادة أموالهم.

كان ملعب أولمبيا دي ليميرن بطلًا لإصدار عام 2001 من إصدار الدوري الممتاز في مدغشقر ، ويأمل في الحفاظ على اللقب في تحقيق موسم آخر على التوالي ، لكنه لم يحقق وذهب اللقب إلى فريق Adima.

ومع ذلك ، فإن الأمر لم يتجاوزها. كانت المباراة رسمية في بلدها ، والتي تقع حاليًا في بلدها ، البلد رقم (116) ، في التصنيف النهائي للرابطة الدولية لكرة القدم (FIFA) ؛ جاءت نتيجة المباراة في ذلك الوقت إلى دفتر سجل غينيس كأكبر خسارة رسمية في تاريخ كرة القدم.

ثم أعطى مفصل Malaghashi عقوبات ضد استاد الألعاب الأولمبية دي ليمن. تم تعليق مدرب فريق دي ليمير الأولمبي (3) سنوات ومنعه من دخول الملاعب خلال نفس الفترة ، في حين تم تعليق بعض لاعبي الفريق لموسم واحد ، لكنهم انخفضوا منذ أن شارك العديد منهم في قميص مدغشقر.

وشملت (8) أندية في مدغشقر في الدوري ؛ عندما لعب مع نظام التشغيل الأول الذي يتكون من (7) جولات النادي التي تلتقي ببعضها البعض ، يتنافس أربعة فرق مع الأماكن الأولى لقب التاج.

تقام الأندية بين أربعة أندية الأندية ، يلتقي خلالها كل فريق ضد فرق أخرى ، ويحصل أي شخص على عدد أكبر من النقاط ، وتوج اللقب ، الذي حدث عندما يقود استاد دي ليمر الأولمبي في المرحلة الأولى ، لكن أديما توج باللقب.