وبحسب ما نقله التقرير، تسارع الحكومة الإسرائيلية في تكثيف تحركاتها الدبلوماسية، بالتعاون مع وسطاء إقليميين، على أمل التوصل إلى اتفاق قبل وصول ترامب، في ظل اعتقاد سائد بأن زيارته قد تمنح دفعة إضافية للمساعي السياسية الرامية لتهدئة الأوضاع.

وتأتي هذه التحركات في وقت يستمر فيه التصعيد العسكري في الجزء الجنوبي من غزة، بالتزامن مع تنامي الضغوط الدولية على كافة الأطراف المعنية، من أجل التوصل إلى اتفاق يضع حدًا للقتال المستمر، ويؤسس لمرحلة من الهدوء المستدام، خاصة في ظل الأوضاع الإنسانية المتدهورة في القطاع.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل