وذكر بيان على الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية أن التشيك تقوم بدور رعاية المصالح الأمريكية في سوريا منذ عام 2012. 

وأكد بلينكن رغبة الولايات المتحدة في استمرار هذا الترتيب، وأعرب عن تقديره لاستعداد التشيك لمساعدة المواطنين الأمريكيين في سوريا، حتى بعد سقوط نظام بشار الأسد.

وخلال الاتصال، سلط بلينكن الضوء على مجالات أخرى للتعاون تعكس القيم المشتركة العميقة بين البلدين، بما في ذلك الدعم العسكري والسياسي والإنساني الكبير الذي تقدمه التشيك لأوكرانيا، والتعاون بشأن تايوان والتحديات الاستراتيجية التي تفرضها الصين؛ والجهود المبذولة لزيادة الإنفاق الدفاعي وتعزيز الدفاع الجماعي لحلف الناتو، بما في ذلك شراء طائرات F-35 الأمريكية الصنع، وهو أكبر صفقة شراء عسكرية في تاريخ التشيك.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل