ضمن فعاليات معرض جدة للكتاب 2024، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة في مركز "سوبر دوم جدة"، وتستمر حتى 21 ديسمبر الجاري، استقطبت منطقة الكتب المخفضة التي تقام لأول مرة في معرض، اهتمامًا واسعًا من محبي القراءة، مقدمةً تجربة مميزة تعيد للكتاب التقليدي مكانته في ظل هيمنة الوسائل الرقمية.
وقد سجلت منطقة الكتب المخفضة نجاحًا لافتًا منذ افتتاح المعرض، إذ بلغت مبيعاتها نسبة 80%، وسط تنافس من دور النشر لعرض أكثر من 50 ألف نسخة تحت 20 ألف عنوان بأسعار تتراوح بين 5 و 25 ريالًا فقط، تغطي مجالات متنوعة تشمل الأدب والاقتصاد والإدارة وعلم النفس وكتب الأطفال.
وعبّر الزوار عن سعادتهم بهذه المبادرة التي وفرت لهم فرصة اقتناء كتب قيّمة بأسعار في متناول الجميع، مشيرين إلى أنها تتيح لهم تكوين مكتبات شخصية وتعزز من حب القراءة، التي تعد جزءًا لا يتجزأ من الهوية الثقافية للمجتمع.
وتعد منطقة الكتب المخفضة إضافة نوعية لفعاليات معرض جدة للكتاب، إذ نجحت في تقديم نموذج مبتكر يدعم تنوع الخيارات الثقافية ويشجع أفراد المجتمع على اقتناء الكتب بأسعار مناسبة، مما يعزز مكانة الكتاب ركيزةً أساسية في المشهد الثقافي.
وقد سجلت منطقة الكتب المخفضة نجاحًا لافتًا منذ افتتاح المعرض، إذ بلغت مبيعاتها نسبة 80%، وسط تنافس من دور النشر لعرض أكثر من 50 ألف نسخة تحت 20 ألف عنوان بأسعار تتراوح بين 5 و 25 ريالًا فقط، تغطي مجالات متنوعة تشمل الأدب والاقتصاد والإدارة وعلم النفس وكتب الأطفال.
أخبار متعلقة
منطقة الكتب المخفضة
وحققت كتب الأطفال النصيب الأكبر من المبيعات بنسبة 30%، تلتها كتب الأدب التي شملت الروايات والشعر والقصص، بينما كانت الكتب السياسية الأقل طلبًا، ويعكس هذا التفاوت توجهات القراء واهتماماتهم المختلفة؛ مما أضفى على المنطقة طابعًا ديناميكيًّا مميزًا.وعبّر الزوار عن سعادتهم بهذه المبادرة التي وفرت لهم فرصة اقتناء كتب قيّمة بأسعار في متناول الجميع، مشيرين إلى أنها تتيح لهم تكوين مكتبات شخصية وتعزز من حب القراءة، التي تعد جزءًا لا يتجزأ من الهوية الثقافية للمجتمع.
وتعد منطقة الكتب المخفضة إضافة نوعية لفعاليات معرض جدة للكتاب، إذ نجحت في تقديم نموذج مبتكر يدعم تنوع الخيارات الثقافية ويشجع أفراد المجتمع على اقتناء الكتب بأسعار مناسبة، مما يعزز مكانة الكتاب ركيزةً أساسية في المشهد الثقافي.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق