وفق موقع "psychologytoday" كتبت جريتشن روبين في مقال بعنوان "10 نصائح للتعامل مع حماتك" عن بعض الاستراتيجيات التي تساعد في تحسين العلاقة مع أقارب الزوج/الزوجة. إليك بعض الأفكار التي تقدمها لك لتحقيق التوازن النفسي وتخفيف التوتر:

تأثير التعرض المجرد
    التعرض المتكرر للأشخاص يساعد على تطوير مشاعر المودة تجاههم. خصصي وقتًا لرؤية حماتك بشكل دوري، فهذا يمكن أن يُحسن من علاقتكما.

التصرف كما لو كنتِ تشعرين بالسعادة
    المشاعر تتبع الأفعال، لذا حاولي التصرف بطريقة ودية وهادئة في اللقاءات. هذه الطريقة قد تساهم في تقليل التوتر وتعزيز التفاهم.

  تجنب المشاحنات غير المجدية
    بعض المواضيع مثل السياسة والدين قد تؤدي إلى مشاحنات لا فائدة منها. تجنب الجدال المستمر حول هذه القضايا وابحثي عن أرضية مشتركة.

عيش وفقًا لقيمك الشخصية
    عندما تعيشين حسب قناعاتك الخاصة، فإن الانتقادات التي قد توجه إليك تصبح أقل تأثيرًا. هذا يجعل التعامل مع مواقف سلبية أسهل.

  التعامل مع الأطفال بحذر
    خلافات قد تحدث حول تربية الأطفال، لكن يجب أن تكون الأمور ضمن نطاق الاحترام المتبادل. احترمي وجهات نظر حماتك طالما لم تضر بأطفالك.

امتيازات الأجداد
    قد يختلف أسلوب تربية الأجداد عن أسلوبك، وهو أمر طبيعي. دعيهم يستمتعوا بتدليل الأطفال كما يحلو لهم.

   احترمي أولويات الوالدين
    اعترفي بأن لكل شخص وجهة نظره في التربية. احترمي حدودهم وأولوياتهم، حتى لو كانت تختلف عن أسلوبك.

  التفكير في الشريك أو الأطفال
    تذكري أنكِ في هذه العلاقات بسبب شخص تحبينه، لذا فكر في سعادته وصحته العاطفية أثناء التعامل مع أصهارك.

التركيز على الإيجابيات
    بدلاً من التركيز على السلبيات، ابحثي عن الجوانب التي يمكن تقديرها في علاقتك مع حماتك أو أصهارك.

  التصرف وفقًا لما يناسبك
    في النهاية، استراتيجيات التعامل مع أصهارك هي أيضًا عن تصرفك الشخصي. قد تحتاجين لتعديل سلوكك حتى تتحسن العلاقات.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل